الصفحه ١٣ :
المسائل ولا
يستكشف منه الجامع بين موضوعات المسائل مضافا الى ان الغرض في المقام يترتب على
العلم
الصفحه ١٦ :
اتصاف كل شىء بصفة انما يعد من الحالات بعد الفراغ من وجوده في العلم الحقيقي فضلا
عن العلم الجعلي ومع فرض
الصفحه ٧٨ : اللفظ او يعين المراد لأن ملاك حجية الاصول الأخذ بالظهور بناء على ان
مثبتاتها حجة في الأصول اللفظية ومع
الصفحه ٨٤ : العقلاء. ودعوى ان موارد العلم الاجمالي في توارد الحالتين لا تجري
فيها الأصول ولو كانت غير متعارضة لاحتمال
الصفحه ١٩٩ : كقصد التقرب في العبادة والعلم فى التكاليف والايصال فى
المقدمة فان محذور الدور لازم في هذه المقامات فاذا
الصفحه ٢٤٥ :
يقتضى البراءة من
ايجاب الاعادة لكونه شكا فى اصل التكليف) ولكن لا يخفى ان هذا العلم الاجمالي
الحاصل
الصفحه ٢٧٢ : مسألة من علم يلاحظ فيها عنوانها واشتمالها
على جهة يجث عنها في ذلك العلم فبذلك العنوان والجهة تعد منه ولا
الصفحه ١٥ :
بمفاد كان الناقصة فيقال كان زيد قائما والبحث في مسائل العلم بحث عن عوارض
الموضوع بعد الفراغ عن أصل وجوده
الصفحه ٢٧٠ : ؟ الظاهر انها من المسائل الاصولية لكونها تقع فى طريق استنباط الأحكام
الفرعية الذى هو ملاك المسألة الاصولية
الصفحه ٩ : بان موضوع العلم هو الكلي المتحد مع موضوعات
المسائل ، وقد عرفت أن الالتزام بذلك في مثل علم الفقه غير
الصفحه ٣١٣ : ومع الشك في الملازمة تنتفي الدلالة الالتزامية ومع انتفائها يحصل العلم
بعدم الملازمة ومعه لا يبقى مجال
الصفحه ٢ : الكرباسي هذا ما استفدناه من
تقرير بحث الاصول لدى استاذنا الذي انتهت اليه رئاسة التدريس فى القرن الرابع عشر
الصفحه ٢٢٠ : ظرفه الجهل وعدم
العلم المعبر عنه بالعنوان الثانوي وهو مورد الأصول والأمارات فيقع الكلام فى ثلاث
مقامات
الصفحه ٣٥ :
المغرب لكن علمنا
اجمالا بوجود زيد في أحد الوقتين فى الذهن فالعلم الاجمالي تعلق بزيد الممكن
انطباقه
الصفحه ١٨ : المبادي لان البحث فيها ليس من عوارض
الموضوع بل بحث عن جزء من الموضوع فتخرج عن مسائل العلم وتخرج ايضا عن