الصفحه ١٤١ : نحو الحقيقة ولذا ينبغي جعل العنوان في
المشتق انه هل هو حقيقة في الجري بلحاظ الحال أي حال التلبس أو
الصفحه ١٤٦ :
إلّا أن الشأن في
الرواية سندا ودلالة كما لا يخفى.
بساطة مفهوم المشتق
وينبغي التنبيه
على أمور
الصفحه ٢١١ : فى الهيئة
ممنوعة فان المصدر ليس مادة لسائر المشتقات لما بينهما من المباينة فالاتفاق على
كون مادة
الصفحه ١٢٦ :
المصنف (ره) وابن
ادريس تحريمها لأنه يصدق عليها أم زوجة ، لأنه لا يشترط في المشتق بقاء المشتق منه
الصفحه ١٣٢ : لأن تكون مادة لسائر
المشتقات لأن كل هيئة ملحوظة بلحاظ خاص ، فهيئة الفعل يلاحظ فيها انتساب الذات الى
الصفحه ١٣٧ : لا يرد بناء على ان مجموع الهيئة والمادة موضوع بوضع واحد فان
وضعها كذلك يوجب ان تغاير سائر المشتقات
الصفحه ١٥٤ : اخذ
مفهوم الشيء فى المشتق ضرورة صدق مفهوم الذات على كل مصاديقه التي منها موضوع
القضية ثم انه قد استدل
الصفحه ١٥٨ :
ما هو له كما فى
المثال المتقدم يكون اطلاق المشتق على المتلبس اطلاقا حقيقيا وان كان الانتساب الى
الصفحه ١٢٥ : لو سلب وصف التكلم أو
الضحك أو الضرب أو القيام وأمثال ذلك فان الذات باقية فهو عرضي ويقال له المشتق
الصفحه ١٥١ :
وانما يراد منها
المفهوم مشيرا الى المصداق والمبدأ المأخوذ في المشتق هو طبيعي الحدث كالضرب مثلا
الصفحه ٢٢ : المسائل الاصولية كعلم الرجال والعلوم العربية
والمشتق وأمثال ذلك واما المفاهيم والعام والخاص وامثالهما فهي
الصفحه ٣٤ :
المحمول ضروري كما تأتي الاشارة اليه في بحث المشتق ان شاء الله تعالى ، وايضا لا
يعقل أخذ الموضوع مطلقا حتى
الصفحه ٦٢ :
الجوامد والوضع
فيها شخصي واخرى تكون المادة ملحوظة من دون ملاحظة هيئة خاصة كوضع مادة المشتقات
مثلا
الصفحه ١٢٩ :
الأمر الثاني ان
المصحح لجريان النزاع فى المشتق هو بقاء الذات بعد انقضاء مبدأ الاشتقاق فلذا يشكل
الصفحه ١٤٢ :
فحينئذ تترتب الثمرة على القولين فعلى القول بان المشتق حقيقة في خصوص حال التلبس
فلا يكره البول تحتها وعلى