الصفحه ١٧٥ : على هذا ان الله تعالى انشأ العلم ويكون المنشأ هو العلم اذا كان
الامر كذلك فلا يكون فى المقام الا كرّ
الصفحه ١٧٨ : الطلب الانشائى وكذا يكون الداعى
التمنى.
كقول امرئ القيس
الا ايها الليل الطويل انجلى بصبح اذ ليس الغرض
الصفحه ١٨١ : المصنف
بالنقض حاصله ان العام قد كثر استعماله فى الخاص حتى قيل ما من عام الّا وقد خص
ومع هذا لا يقدح
الصفحه ١٨٢ : كثيرا الخ.
اى قد ظهر مما سبق
ان الجملة الخبرية الواقعة فى مقام الطلب مستعملة فى ما وضعت له حقيقة الّا
الصفحه ١٨٤ :
قوله
: والا يلزم فى غالب الكنايات الخ.
اى اتى صاحب
الكفاية نظيرا فى المقام قال اذا قلت زيد كثير
الصفحه ١٨٦ :
لا تكون موجبة
للظهور كما قال مصنف اذا الظهور لا يكاد يكون الّا لشدة الانس اللفظ بالمعنى.
قوله
الصفحه ١٨٨ : امتثاله باى الداعى أتيته وامّا الواجب التعبدى ما لا يحصل
البراءة منه الا مع قصد القربة.
وقال البعض ان
الصفحه ١٩٠ :
وذلك
لاستحالة اخذ ما يكاد يتأتى الا من قبيل الامر بالشىء.
اى لا يمكن اتيان
الصلاة بداعى الامر
الصفحه ١٩٣ : واجب الوجود
لا بد ان ينتهى الى ما بالذات اعنى يكون انه تعالى قائما بالذات والا يلزم التسلسل
فنقول فى
الصفحه ١٩٤ : كذلك فى المخلوقات
الاخرى لان فى الباقى المخلوقات لا يكون فى الامور المستقبلة الّا تصور المحض
فيمكن ان
الصفحه ١٩٧ :
مضافا الى القطع بانه ليس فى العبادات الا امر واحد الخ.
قاعدة الاحكام
تابعة للمصالح والمفاسد عند
الصفحه ٢٠٤ :
المطالب فى حين
التحصيل.
الحاصل قال صاحب
الكفاية لا مجال هاهنا الّا لاصالة الاشتغال اى لا يجرى
الصفحه ٢١٩ : الكلام عند العرف مستهجنا مثلا اذا قال الشخص بعت اموالى ثم يستثنى واحدا
فواحدا حتى لا يبقى تحت العام الا
الصفحه ٢٤٤ : لا تقع النتيجة كبرى القياس الا فى القياس الاستثنائى اذا قلنا ان هذه
المسألة تكون من المسائل الاصولية
الصفحه ٢٥٢ : العنوان فى باب اجتماع الامر والنهى من الحيثيات التقييدية كالصلاة والغصب.
قوله
: اللهم الا ان يريد ان فيه