الصفحه ٩٦ : الاخلال به الا اخلالا بتلك الخصوصيات مع تحقق الماهية بخصوصية اخرى
غير موجبة لتلك المزية بل كان موجبا
الصفحه ١٠٢ : المفرد بالعطف الا ترى انه يقال جاءنى زيدان وزيدون كانه قال جاءنى
زيد وزيد.
وكذا قولنا عينان
واعين فتكون
الصفحه ١١١ : والانواع والاعلام وبين اسماء العرضيات فانه فى
الاول لا يصح اطلاق الاسم عليها الا فى حال ثبوت الذات بما لها
الصفحه ١١٤ : لكانت الذات فيه متصرمة كتصرم نفس المبدا الا انه لا
موجب للحاظ الزمان كذلك.
ونقول ايضا ان
امتناع
الصفحه ١١٨ : الاسم والحرف بحسب المعنى انما الفرق بينهما من حيث الاستعمال ولا يوجد
الاستعمال الا مع القصد فوضع الحرف
الصفحه ١٢١ : ء الا بزوال حرفة النجارة وصنعة الخياطة والخلاصة
ان النزاع فى المشتق انما هو فى وضع الهيئات مع قطع النظر
الصفحه ١٢٩ : والمجازي لمعاندتهما.
قلت ان اللفظ قد
يستعمل فيما لا يصح استعماله فيه الّا بالتجوز كما فى استعمال اسد فى
الصفحه ١٣٢ : وان كان بلحاظ الحال فهو ان كان صحيحا الّا انه لا دلالة على كونه
بنحو الحقيقة.
الصفحه ١٣٨ : اى حال فلا يكون الناطق فصلا وان قال المنطقى ان
الناطق فصل ليس هذا إلا لتغرير الناس فلا يصح قولهم ان
الصفحه ١٤٦ : جهة القضية فان طابقت الجهة المادة صدقت
القضية والا كذبت.
اما المراد من
مادة القضية هى الحالات
الصفحه ١٤٧ : على المحمول والّا كان
جميع القضايا ضروريا ويلزم ما قال شيخ الاشراق ان جميع القضايا بتاتية اى ضرورية
الصفحه ١٥١ :
الّا الذات وكذا
الجوامد ينحل بانحلال العقلى مثلا الحجر الى شىء له الحجرية وكذا الانسان الى انه
جسم
الصفحه ١٥٢ : الاولى اى لحاظه بنفسه وذلك لا يكون الا
بالتجريد عن عينية وجوده لوجود موضوعيه فيكون عرضا مفارقا غير محمول
الصفحه ١٥٤ : بينهما ليكونا حسب الفرض شيئين ولو لا هى لم يكن هنا
الا شىء واحد لا شيئان وعليه لا بد فى الحمل من الاتحاد
الصفحه ١٧٣ : الا انهما منتهيان الى ما لا يكون بالاختيار
اى ينتهى فعل المكلف الى الارادة الازلية والمشيئة الالهية