الصفحه ٢٤ : النحو ان فى الخارج موجودا قائما بذاته وموجودا قائما بغيره وكذلك
فى الذهن معقول ومعلوم هو مدرك قصدا ملحوظ
الصفحه ٢٥ : يكون احدهما موجودا بوجود الذهنى والآخر موجودا
بوجود الخارجى مثلا فى نحو سرت من البصرة الى الكوفة يكون
الصفحه ٢٧ : ذهنيا لا يصدق فى الخارجيات ولا يصح
الامتثال فى نحو سرت من البصرة الى الكوفة الاشكال الثالث يقضى اى ان
الصفحه ٢٩ : الشىء بدون التأمل اما انقدح فيحتاج
اى التأمل قاعدة قد ذكر فى علم النحو انه يكون فى اسماء الإشارة المعنى
الصفحه ٣٢ : استعمال اللفظ فى شخصه لم يكن
الموضوع موجودا.
توضيح اشكال
المذكور ان استعمال اللفظ فى شخصه نحو زيد لفظ اى
الصفحه ٥٢ : او الخصوص اى شك فى تخصيصه فتجرى هنا اصالة العموم
وكذا اذا شك فى الاطلاق والتقييد نحو احل الله البيع
الصفحه ٥٤ : سابقا ان الامر الثانى فى الوضع وهو نحو الاختصاص والارتباط وايضا
ذكر تقسيمه الى التعيينى والتعينى باعتبار
الصفحه ٦٢ : والحرية ونحوها فالنزاع
المتقدم لا يصح فرضه فى المعاملات لانها لا تتصف بالصحة والفساد لكونها بسيطة غير
الصفحه ٧٤ :
وكذا فيما نحن فيه
يتصور الجامع على نحو المذكور مثلا لفظ الصلاة موضوع للماهية ذات الاجزاء والشرائط
الصفحه ٧٩ : مقام البيان ولا يصح
التمسك بالاطلاق فى نحو اقيموا الصلاة لانه لم يكن فى مقام بيان تمام الافراد بل
يكون
الصفحه ٩٤ : نحو الطهارة والاستقبال بالنسبة الى الصلاة فان
التقيّد اى نسبة الصلاة الى الطهارة والاستقبال داخلة فى
الصفحه ٩٥ : الكفاية الى هذا بقوله
فيكون الاخلال بماله دخل باحد النحوين
الصفحه ١٠١ : .
قال صاحب الكفاية
بل بوجه نفسه اى وضع اللفظ للمعنى يكون على النحو الذى جعل اللفظ نفس المعنى.
قوله
الصفحه ١٠٢ : والجمع على نحو الحقيقة الحاصل ان صاحب
الكفاية لا يصح استعمال اللفظ فى اكثر فى معنى مطلقا اى سواء كان
الصفحه ١٠٤ : نحو ضارب اى