الصفحه ١١٦ : اذا دل الفعل بمادته على
معنى ينطبق على الزمان نحو سبق ان لم يجرد عن الزمان يلزم ان يكون الزمان فى
الصفحه ١٢٠ : بعض المشتقات الجارية على الذات مثل النجار والخياط والطبيب
والقاضى ونحو ذلك مما كان للحرف والصنعة بل فى
الصفحه ١٢١ :
الحرف والصناعات
مثلا اتصاف زيد بانه قائم انما يتحقق اذا تلبس بالقيام فعلا لان القيام يؤخذ على
نحو
الصفحه ١٣٥ : الموضوع.
ثانيها
ان يكون لاجل الاشارة الى علية المبدا الخ.
اى يجعل المشتق
عنوانا للحكم حدوثا فقط نحو
الصفحه ١٥٥ :
بعينه نفس مفهوم المحمول وماهيته بعد ان يلحظا متغايرين بجهة من الجهات نحو
الانسان حيوان ناطق ان التغاير
الصفحه ١٧٠ :
قوله
: فى نفس الامر.
اى نفس الامر اعم
من ان يكون فى الذهن نحو الانسان نوع او فى الخارج نحو
الصفحه ٢١٨ :
الثانى انها
موضوعة للتراخى.
الثالث انها
موضوعة لهما على نحو اشتراك اللفظى.
الرابع انها غير
الصفحه ٢٦٢ : المطلق والمشروط واعلم ان الواجب اذا قيس وجوبه الى شىء
آخر خارج عن الواجب فهو لا يخرج عن احد نحوين الاول
الصفحه ٢٧٨ : النسبة اى حصول الشرط كان على
نحو الحقيقة كما تقدم فى مباحث المشتق بلا تفاوت بين كون المشتق حقيقة فى حال
الصفحه ٢٨٦ : مثلا اذا حصل الشوق المؤكد فلا يحتاج الى المئونة
والمقدمات ويكون هذا الشوق محركا للعضلات نحو المراد فلا
الصفحه ٢٩٢ :
الأول اذا اخذت
المقدمة على نحو يستحيل ان يكون موردا للتكليف كما اذا اخذ هذا القسم عنوانا
للمكلف
الصفحه ٢٩٨ : نحو عالما بدلى لانه نكره قد ظهر ان نكرة تدل على العام البدلى واما
العموم فى نحو فاسقا شمولى لان فاسقا
الصفحه ٨ : النحو او المنطق هل تكون هذه المذكورات أسامي للعلم
والادراك هذه المسائل او تكون أسامي لنفس هذه المسائل
الصفحه ١٩ : التعيينى
والى غيره اى الوضع التعينى.
لذا عدل صاحب
الكفاية عن هذا التعريف وعرف بقوله الوضع هو نحو الاختصاص
الصفحه ٢١ : الاشكال فيما بعد اى قال
البعض ان هذا القسم يكون من نحو الوضع عاما والموضوع له عاما لان الاختصاص يجيء من