الصفحه ٨ : ء عليهمالسلام فائدة.
الفرقة الرابعة : الذين قالوا : لا طريق لنا إلى معرفة نبوة الأنبياء ، إلا بواسطة المعجزات
الصفحه ٥٤ :
المعجز (١) المعين الذي هو فعل خارق للعادة من لوازم الأحوال السالفة
، التي لا أول لها. وحينئذ تخرج
الصفحه ٥٥ :
الفصل السابع
في
حكاية شبهات القائلين بأن على تقدير أن يثبت
أن خالق المعجزات هو الله سبحانه
الصفحه ٥٨ : متطاولة متباعدة.
الاحتمال الثالث : لعله إنما حدث معجزة لنبي آخر ، أو كرامة لولي (١) آخر ، في طرف آخر من
الصفحه ٤٥ :
بمعرفة خاصية ذلك
الدواء ، شيئا على خلاف العادة ، فيكون معجزة ، ويكون صاحبها صادق اللهجة.
قلنا
الصفحه ٥٩ : المعجز. فلما حدث على وفق دعواه ، ظن الناس أنه
إنما عرفه بإلهام الله تعالى وإخباره.
الاحتمال السادس
الصفحه ٦٦ :
شرط زائد ، وهو كون ذلك المعجز دائرا مع تلك الدعوى ، وجودا وعدما. إلا أنا نقول :
إن العقلاء أطبقوا على
الصفحه ٨٥ : الطاعنون في
المعجزات : هب أن الأمة يعرفون بواسطة المعجزات كون الرسول إنسانا أمينا صادقا في
دعواه. أما
الصفحه ١٠٣ : فريقان : أحدهما : الذين يقولون : إن ظهور المعجزات على يده ، يدل على صدقه. ثم إنا نستدل بقوله على
تحقيق
الصفحه ٥٦ : ، وعلى هذا فيمتنع أن يقال : إنه تعالى إنما
خلق المعجز لأجل تصديق المدعي.
الشبهة الثالثة : هب أن أفعال
الصفحه ١٣٧ :
بالمعجزات والكرامات
حاصل كلامهم فيه :
أنا بينا في كتاب «النفس» : أن القوة الوهمية التي للإنسان ، قد تكون
الصفحه ١٩٨ :
الفصل
السادس
في شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن
أن يعلم أنها حدثت بفعل الله ويتخلفيه
الصفحه ٩ : (١) في النبوات ، بواسطة الطعن في المعجزات.
وأما الفرقة الخامسة من الطاعنين في
النبوات : الذين قالوا
الصفحه ٣٩ :
تلك المعجزة لا لمرجح أصلا ، وذلك يقدح في قولنا إنه إنما خلق المعجز لأجل
التصديق.
وإذا ثبت هذا
فحينئذ
الصفحه ٤٢ :
وإذا كان هذا
الاحتمال قائما ، امتنع القطع على أن خالق هذه المعجزات هو الله تعالى. وإما إذا
قلنا