الصفحه ١٩٦ :
شكل المحب
والمحبوب ، ووضعهما في زاويتي البيت على القطر ، وجعل ابتداء هذا العمل من منتصف
الشهر ، ثم
الصفحه ١٤ :
الزمان الثاني ،
الذي هو ممتنع الحضور في الزمان الأول (١)] والموقوف على الممتنع : ممتنع. فوجب أن
الصفحه ٢٦ : في هذا القسم
إنما نتكلم على تقدير أن يكون تحسين العقل وتقبيحه : معتبرا ، بل نقول : هاهنا حصل
في هذه
الصفحه ٥٢ : وقع في قسمه ، ما يوجب التكهن. فلما زالت تلك القسمة ، زالت تلك الصفة
عن ذلك الرجل.
الاحتمال السادس
الصفحه ٦٦ : أن الدوران مع الشيء لا يفيد العلية إفادة قطعية؟
واختلفوا في أنه
هل يدل على حصول العلية دلالة ظنية
الصفحه ٧٦ :
والتاسع : إن جماعة الصوفية (١) من المسلمين ، ومن النصارى على كثرتهم ، وتفرقهم في مشارق
الأرض
الصفحه ٨٦ : فعلا (١)] لا يقدر أحد على إيجاده إلا الله تعالى ، إلا أنه لا
يمتنع في العقل أنه ـ تعالى ـ أجرى العادة
الصفحه ١٢٢ : . واليهود كانوا في دين [التشبيه ، وصنعة التزوير ، وترويج الأكاذيب.
والمجوس كانوا في عبادة الإلهين (٢)] ونكاح
الصفحه ١٨٤ :
، لأن من قرأ شيئا ، ولا يعرف معناه ، وكان عظيم الاعتقاد فيه ، فإنه يحصل في قلبه
خوف وفزع ، فيكون انفعال
الصفحه ١٩٧ : .................................................. ٥
في تقرير القول بالنبوة عن طريق
المعجزات......................................... ٥
الفصل الأول
في
الصفحه ٧ :
الفصل الاول
في
شرح مذاهب الناس في هذا الباب
اعلم (١)
أن منكري النبوات فرق :
الفرقة
الصفحه ١٣ :
كونه واقعا بالغير ، وإلا لزم تحصيل الحاصل ، وهو محال (٢) [فقد حصل في العدم
الباقي وجهان كل واحد منهما
الصفحه ٣٩ :
والديدان : علماء
فضلاء ، يبحثون مع ذلك الحمار في دقائق الهندسة والمنطق والإلهيات ، لقضى كل عاقل
الصفحه ٤٥ : في الدواء؟
وهو أن يقال : لا يمتنع وجود دواء يفيد القدرة [على المعجزات ، ويمتنع وجود دواء
يفيد القدرة
الصفحه ٤٨ : والجن والأبالسة ، فكيف يعقل
كون الأبالسة أعوانا لهم في تقرير المعجزات؟
والثاني : إنه لو فعل الجني ذلك