الصفحه ٨٨ :
جاء برفعه وإزالته
وإبطاله ونسخه كان مبطلا ، فلو كان النسخ والتغيير والتبديل واقعا في هذا القسم
الصفحه ٩١ : الواجب عليهم ، أن يذكروا الألفاظ الدالة على التنزيه
، صريحة فيه ، حتى يصير التصريح بهذا الحق ، سببا
الصفحه ١٠٣ :
الفصل الأول
في
تمييز هذا الطريق عن الطريق المتقدم
فنقول (١)
: أعلم أن القائلين بالنبوات
الصفحه ١٠٦ :
الموجودين في ذلك
الدور (١) كان المقصود الأصلي من هذا العالم العنصري ، هو وجود ذلك الشخص. ولا شك أن
الصفحه ١٣٥ :
الحالة ، إذا دللنا على أن الأسباب الموجبة لحصول هذه الحالة : محصورة في كذا
وكذا. ونقيم على هذا الحصر
الصفحه ١٦٤ :
الشرط الخامس : اتفقوا على أن ممارسة
هذه الأعمال في الليل
، أولى منها في النهار. قال «أرسطو» : «إن
الصفحه ١٧٠ : حال الآثار الحاصلة في هذا العالم.
والرابع : إن أقوى الفاعلتين هو الحرارة ، وأشد المنفعلتين استعدادا
الصفحه ٦٠ :
وإلقاء الأباطيل
في الخواطر. وأمات الأنبياء والصلحاء ، وهم يسعون في تقرير الدلائل. ولا شك أن ذلك
الصفحه ١٠٤ :
لأجل العمل به ،
والمراد منه : أن كمال حاله محصور في أمرين :
أحدهما : أن تصير قوته النظرية كاملة
الصفحه ١٢٧ :
الفصل السادس
في
تقرير طريقة الفلاسفة في كيفية
ظهور المعجزات على الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٦٩ : الثوابت كاسمها ثوابت. فلا يليق بها أن تكون عللا لهذه الحوادث ، التي هي
سريعة التغير في هذا العالم
الصفحه ١٧٦ : ء فيها روايات
:
إحداها : ما يروى عن «طمطم الهندي» فإنه يذكر لكل درجة خاصيتها
وأسماءها وبخورها وأثرها
الصفحه ١٨١ :
هاهنا تسري قوتهما
في تلك الصورة المنقوشة والتمثال المفروغ».
واعلم أن عند فراغ
ذلك الصنم في
الصفحه ١٨٨ :
بيتي زحل ، وهو
فيه. فإن لم يكن بالطالع : البرج الذي فيه زحل ، فأي برج كان. واعلم أن الشرف مثل
الصفحه ١٨٩ :
واعلم أن اتصال
السيارات بالثوابت على قسمين : تارة في الحقيقة ، وأخرى في المسامتة.
أما الحقيقة