الصفحه ١٩٣ : كان
القمر على قران زحل : يعمل فيه لهلاك الأعداء. وعلى قران [المشتري يعمل فيه
للسلاطين والجاه والتجارة
الصفحه ١٩٩ :
الفصل
الثالث عشر
في البحث عن الطريق الذي يعرف الرسول ،
كونه رسولاً من عند الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٢ : : إن البشر في غاية الضعف. وهذه العبادات أفعال قليلة وحركات ضعيفة ، فلو
كان الإله قد بلغ في الضعف إلى
الصفحه ٥٧ :
المصلحة ، عاد
الكلام في تخصيص ذلك الوقت بذلك الغرض. ويلزم التسلسل ، وهو باطل. ولما بطل هذان
الصفحه ٩٠ :
كان التقدير في
هذا القسم أن يكون حكم العقل في التحسين والتقبيح معتبرا ، وجب أن يكون ضده مردودا
الصفحه ١١١ : التذكير
، وبعضها لا ينتفع به ، وبعضها يضره سماع ذلك التذكير ، لأن سماعه يثير في قلبه
دواعي الحسد والغيظ
الصفحه ١١٣ : لأنا بينا أنه حصل في بدنه تسعة عشر نوعا من أنواع
القوى ، وكلها تجره إلى الدنيا وطيباتها ولذاتها. وهي
الصفحه ١١٦ :
أن يبين لهم (١)] أن كل ما يدخل في الوجود ، فهو بقضاء الله تعالى وبقدره ،
وأنه منزه عن الظلم والعبث
الصفحه ١٢٨ :
ومتى حصل الانطباع
، وجب أن تصير مشاهدة ، وذلك لأن في القسم الأول ، إنما صارت تلك الصورة مشاهدة
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السابع
في
حكاية قول الفلاسفة في السبب الذي
لأجله يقدر الأنبياء والأولياء على الاتيان
الصفحه ١٥١ :
حركة مستديرة.
وذلك يدل على أن المبدأ الأول القريب لحدوث الحوادث. في هذا العالم : هو الحركة
الصفحه ١٩٥ :
لكن لا في غاية
الكمال. أما في القوة القوية فلأن الزهرة مناسبة لهذا المقصود. والدلو برج هوائي
رطب
الصفحه ٨ :
أشياء إلا انهم
قالوا : العقول وحدها كافية في معرفة تلك التكاليف. فلم يكن في بعثة الأنبيا
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
في
تقرير شبهات المنكرين للنبوات بالبناء
على أن العقل كاف في معرفة التكليف
الصفحه ٦٣ :
وجوه إجمالية دالة
على أن الدوران لا يدل على العلة البتة.
أما التفصيل : فبيانه : أنه لا يبعد في