الصفحه ١٠٩ :
الفصل الثاني
في
أن القرآن العظيم يدل
على أن هذا الطريق هو الطريق
الأكمل الأفضل في اثبات
الصفحه ١٣٣ :
للخيال عن التصرف
فيها ، كما أن الصور المحسوسة المأخوذة من الخارج. إذا كانت في غاية الجلاء
والظهور
الصفحه ٤٣ :
وأما الراغبون في
المتناولات فشهواتهم مختلفة ، فكل واحد منهم يشتهي نوعا آخر من الطعام ، ويبغض
النوع
الصفحه ١٣١ :
قابلة لتلك الصور
، بل لأجل أن استغراق النفس في تدبير البدن ، صار مانعا لها من ذلك الاتصال العام
الصفحه ١٧٨ : المال الذي به يقدر على تحصيل المهمات. وأما
السادس فهو ساقط ، وليس في جوار بيت شريف ، فجعلوه دليلا على
الصفحه ٨٩ :
الكعبة أو غيرها.
وكذلك المقصود من اجتماع الخلق الكثير في الموضع الواحد ، لأجل أداء الطاعات
الصفحه ١٩٤ :
صلح لعمل الربح في
المكاسب ، والزيادة في المال ، وإن كان في الميزان [متصلا بالزهرة (١)] صلح للعطف
الصفحه ٢٥ : رعاية
أحوالي (٢)] فكان الجمع بينهما متناقضا. ومثاله : أن يقول السيد لعبده
: اجتهد في هذا اليوم في كسب
الصفحه ١٧٢ : بأقدارها :
قال «عمر بن الفرخان الطبري» : «إنما يدل على الشرف والرفعة : الكواكب التي في القدر
الأول
الصفحه ١٨٠ :
مناسبة [له فعند
طلوع تلك الدرجة ، يجب أن يتخذ فيه تمثال من الجنس الذي يناسب ذلك الكوكب من
الأجساد
الصفحه ١٩٠ :
وأدناها : الحاصلة
(١)] بسبب الممازجات فإذا استعنت بكوكب ، وبالغت في تقويته ، فأسقط عنه أعداءه.
لأن
الصفحه ١٩٢ :
والسادس : أن لا يكون صاعدا ولا هابطا.
والسابع : أن لا يكون في أوائل البروج ، ولا في أواخرها. أما
الصفحه ١٠٧ :
صاحب الدور ، في
صفات الفضيلة. فيكون ذلك الشخص بالنسبة إليه ، كالقمر بالنسبة إلى الشمس ، وهو
الإمام
الصفحه ١٣٤ : أشكالها. ثم إنها لا تكون موجودة في الخارج ، جاز أيضا في كل هذه الأشياء التي
نراها ونسمعها من صور الناس
الصفحه ١٨٢ : .
وأما الأشياء
المضادة. فهي أيضا على ثلاث مراتب. فالمرتبة الأولى : أن يكون التنافي حاصلا [في
الكيفيتين