الصفحه ١٦١ :
الفصل الرابع
في
الشرائط الكلية
المعتبرة في رعاية هذا النوع
اتفق (١) المحققون على أنه لا بد
الصفحه ١٩٨ :
الفصل
السادس
في شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن
أن يعلم أنها حدثت بفعل الله ويتخلفيه
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الخامس
في
بيان أن اثبات النبوة بهذا الطريق
أقوى وأكمل من اثباتها بالمعجزات
اعلم
الصفحه ٣٧ : القدح في البديهي ، كان كالفرع على البديهات .... الخ وفي (ت) : العلم قسمان
بديهية وكسبية ، والكسبيات
الصفحه ٥٠ :
الرسالة. والعلم
بصدقهم يتوقف على عصمة الملائكة ، وذلك دور ، والدور باطل.
والذي يقرر هذا السؤال
الصفحه ١١٢ : هذه
السورة على الوجه الذي لخصناه ، علم أن حقيقة القول في النبوة : ليس إلا ما
ذكرناه
الصفحه ١٦٧ :
الفصل الخامس
في
تلخيص الأحول المعتبرة في هذا الباب
قد ذكرنا (١) : أن الطلسم عبارة عن تمزيج
الصفحه ١٤٦ : : علم التفاؤل بجميع أنواع الحوادث في معرفة العسر واليسر (٢)].
النوع التاسع من السحر : المبني على إطعام
الصفحه ٣٥ :
الفصل الخامس
في
حكاية شبهات من يقول :
القول بخرق العادات محال
اعلم أنه قبل
الخوض في
الصفحه ١٥٨ :
الماضية في الفلك.
ومن الذي يمكنه الوقوف على جميع الأحوال الماضية في الفلك؟
والثالث : إنه كما
الصفحه ١١ :
الفصل الثاني
في
حكاية شبهات من أنكر
النبوات بناء على نفي التكليف
اعلم أن المنكرين
الصفحه ١٩ :
أحدهما بعينه أو
لا بعينه. والثاني محال. لأن ما لا يكون متعينا في نفسه ، امتنع كونه موجودا [وما
الصفحه ٤١ :
الفصل السادس
في
شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن
أن يعلم أنها حدثت بفعل الله وبتخليقه
الصفحه ٨٤ : الملائكة. قال تعالى : (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ على
قلبك) (٢) وقال [في صفة القرآن (٣)]
انه لقول رسول
الصفحه ٧٤ :
أما المقام الأول
في بيان أن التواتر قد حصل في صور ، اتفق المسلمون بها على كونه باطلا ، فتقريره
من