الصفحه ١٦٢ : ملوك الأرض (١)] علم أن تحمل العناء الكثير في هذا العلم : هين. قال «أرسطوطاليس»
(٢) : «كنت مشتغلا بهذا
الصفحه ٢٠٠ : ............................................................... ١٤٩
الفصل
الثاني
في بيان أن الوقوف
على أصول هذا العلم عسر جداً............................ ١٥٣
الصفحه ١٤١ :
تمهيد
أعلم : أنا ما
رأينا إنسانا عنده من هذا العلم شيء معتبر ، وما رأينا كتابا مشتملا على أصول
الصفحه ١٥٧ : أنهم لم يعرفوا من طبائعها إلا
القليل. وإذا كان الأمر كذلك ، فقد ظهر الخبط والصعوبة في هذا العلم ، بسبب
الصفحه ١٧١ : الحس.
وإذا عرفت هذا
الأصل ، ظهر أن الشارع في هذا العلم ، يجب أن يكون عالما بطبائع ا لكواكب السيارة
الصفحه ١٥٥ :
حال كونه في برج ،
يجب أن يكون مساويا لتأثيره حال كونه في سائر البروج ، لما ثبت في العقول أن حكم
الصفحه ٥١ : جرب أحوال الطوالع ، علم يقينا أن لهذه
الأسباب آثارا قوية في هذا الباب.
إذا عرفت هذا
فنقول : نحن لا
الصفحه ١١٠ : والرسالة إلى الغاية القصوى.
إذا عرفت هذا
فنقول : إنه تعالى لما ذكر أصول الإلهيات ، وأراد الشروع في صفات
الصفحه ٣٢ : حب
الدنيا ، وتقوية حب الآخرة.
فهذه الأصول هي
المطالب الأصلية للخلق ، والعقول وافية فيها بأسرها
الصفحه ١٥٦ : معرفة طوالع الحوادث
الحادثة في هذا ، كالأمور الميئوس منها.
الأصل الثالث من الأصول الموجبة لصعوبة
هذا
الصفحه ١٠٠ :
خلق هذه المعجزات
لأجل تصديق الأنبياء والرسل. والعلم الضروري ، حاصل بأن الكذب على الله ـ تعالى
الصفحه ١٨٧ :
الفصل السادس
في
التنبيه على أصول أخرى
يجب مراعاتها في هذه الأعمال
اعلم : أن تلك
الأصول
الصفحه ٩٧ : (٥)] ممكن محتاجا في وجوده إليه ، وإذا كان كذلك ، فلا مؤثر
إلا الواحد.
فهذا هو أحد الأصول الثلاثة التي لا
الصفحه ٩٣ :
الفصل الخامس عشر
في
الاشارة الى أجوبة هذه الشبهات
أعلم (١) : أنا وإن بالغنا في حكاية هذه
الصفحه ٧٥ :
والرابع : إن النصارى على كثرتهم ، وتفرقهم في الشرق والغرب ينقلون عن عيسى ـ عليهالسلام ـ أنه كان