الصفحه ١٧٣ :
والرابع : قال «هرمس» : «الكواكب البيابانية تعمل في سائر البيوت ، إذا وقعت
على درجاتها» [وقال آخرون
الصفحه ١٧٤ : : قسمته نصفين. وقد اعتبروا هذا النوع في القسمة على وجوه كثيرة منها :
الأول : إن أحد نصفي الفلك شرقي
الصفحه ١٨٥ : أصحاب الساعات.
في تمام الأسبوع.
وإذا عرفت هذا ،
ظهر أن لكل ساعة صاحبا معينا. فلا يبعد أن يتولد من
الصفحه ١٦ : فيه بين كل الممكنات ، لكن كون العبد قادرا على إيجاد كل الممكنات : باطل.
وإلا لقدر على إيجاد نفسه
الصفحه ٣٣ :
المهمات النازلة الخسيسة. وإذا ثبت هذا ، فنقول : ظهر أن معرفة نبوة الأنبياء ،
مفرعة على قبول حكم العقل في
الصفحه ٩٥ : : إنه (١) لم يحصل في الوجود. موجود مؤثر ، ولا موجد إلا الله تعالى.
والدليل عليه : وهو أنا لو فرضنا شيئا
الصفحه ١٧٥ :
يظهر بعد الخفاء ،
كالولد الذي ينفصل عن بطن الأم ، لا بد وأن يطلع في تلك اللحظة درجة معينة من
الفلك
الصفحه ٢١ :
الفصل الثالث
في
تقرير شبهات من ينكر
التكليف لا بالبناء على مسألة الجبر
أعلم أن هذه الطائفة
الصفحه ٢٨ :
العقل وتقبيحه
معتبرا في أفعال الله تعالى وفي أحكامه ، وجب الجزم بفساد التكليف ، وبفساد بعثة
الصفحه ٥٥ :
الفصل السابع
في
حكاية شبهات القائلين بأن على تقدير أن يثبت
أن خالق المعجزات هو الله سبحانه
الصفحه ٥٦ : يقال : المقتضي لحدوث العالم في ذلك الوقت هو نفس ذلك الوقت. وعلى هذا التقدير
فإنه لا يمكن الاستدلال
الصفحه ١٣٩ :
القسم الثالث من هذا الكتاب
في
الكلام في السحر وأقسامه
الصفحه ١٦٦ :
جرم كان حصول
الكمال في هذا العالم كالنادر (١)].
الشرط العاشر : أن يكون صبورا وقورا ، القلب
الصفحه ٥ :
القسم الأول
من كتاب النبوات
في
تقرير القول بالنبوة
عن طريق المعجزات
الصفحه ١٢ :
على مرجح ، فذلك
المرجح إن كان من العبد عاد التقسيم الأول فيه ، وإن كان من غيره ، فحينئذ يلزم
الجبر