الصفحه ٩٦ : ، حصول استناده
إليهما معا [وكنا قد ذكرنا في القسم الأول
: أنه يلزم من حصول
استناده إليهما معا ، امتناع
الصفحه ١١٤ : الآيات
الدالة على صحة ما ذكرناه أيضا : أنه تعالى لما قال في سورة الشعراء : (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الصفحه ٢٠ : .
وأما المقدمة الثالثة : في بيان أنه لما (١)] كان القول ببطلان التكليف حقا ، كان القول ببطلان النبوة
حقا
الصفحه ٢٤ : الله تعالى من غير فائدة ولا حكمة. فهذا أيضا
باطل لأنا في هذا القسم إنما نتكلم على تقدير أن يكون القول
الصفحه ٤٦ : . لأن حصول إنسان في كل عصر يختص بمعرفة
أشياء لا يعرفها غيره : أمر معتاد ، وإذا كان هذا معتادا ، فقد خرج
الصفحه ٦١ :
الفصل الثامن
في
حكاية دلائل من
استدل بظهور المعجز على صدق المدعي
قالوا : إن الملك
العظيم
الصفحه ١٠٨ :
المعارف النظرية
الإلهية. وقد تكون كاملة قاهرة فيهما [جميعا ، وذلك في غاية الندرة ، وقد تكون
ناقصة
الصفحه ١١٩ : مشتغل الزمان بخدمة المعبود. وتلك الخدمة ، إما أن تعتبر في
القلب ، وهو بالمعارف والعلوم. وإما بالبدن
الصفحه ١٢١ :
الفصل الرابع
في
بيان أن محمدا عليه الصلاة
والسلام أفضل من جميع الأنبياء والرسل
أعلم
الصفحه ١٥٠ :
أحدهما : أن تحصل جميع الأسباب ، والمسببات دفعة واحدة ، وقد بينا في برهان
إثبات واجب الوجود لذاته
الصفحه ٢٣ :
الأول : إن التعظيم عبارة عن فعل ، أو قول ، أو ترك فعل ، أو ترك قول ، يقتضي
حصول سرور في القلب ، أو
الصفحه ٦٥ :
الفصل التاسع
في
تقرير نوع اخر من الشبهات في بيان انّ ظهور
الفعل الخارق للعادة الموافق للدعوى
الصفحه ٨١ :
الفصل الثاني عشر
في
تقرير شبهة من يقول : ان الله
تعالى لو أرسل رسولا الى الخلق
لوجب أن
الصفحه ٨٢ :
والحكيم إذا فوض
أعظم المناصب وأجلها إلى بعض عبيده ، فإنه لا يليق به إلقاء ذلك العبد في الذل
الصفحه ١٣٦ :
في غاية الضعف
والفساد.
والحق : أن هذا الباب يحتمل وجوها كثيرة
:
فأحدها : إنا قد بينا : أن