الصفحه ٧٧ : : أما قولكم : إنه قل عدد اليهود في زمان «بخت نصر» فنقول
: لما جاز هذا ، فلم لا يجوز مثله في جميع أنواع
الصفحه ٨٣ :
ثم نقول : لم لا يجوز أن يقال : إن الناس يشاهدون ذلك الملك في صورة البشر (١)؟ ويكون الفرق بينه وبين
الصفحه ٨٥ :
الفصل الثالث عشر
في
البحث عن الطريق الذي يعرّف
الرسول كونه رسولا من عند الله عزوجل
قال
الصفحه ٨٧ :
الفصل الرابع عشر
في
الشبهات المبنية على أنه ظهر
على الأنبياء أعمال تقدح في صحة نبوتهم
الصفحه ٩٨ : يقال : [اتفق أن ذلك الشخص (٢)] الأول قد عدم في تلك اللحظة اللطيفة ، وحصل الشخص الثاني
على سبيل الاتفاق
الصفحه ١٢٠ : ) وهو إشارة إلى وجوب الإيمان بسائر الأنبياء المتقدمين ،
وعند هذا تم ما يحتاج إليه في باب النبوات. ثم قال
الصفحه ١٢٩ :
التشبيح. أما في وقت النوم فقد زال أحد الشاغلين ، وهو الحس الظاهر ، فلا ينتقل من
الحواس الظاهرة إلى الحس
الصفحه ١٣٢ :
المعنى : صورة ثم
ركبت لأجل (١)] تلك الصورة صورة ثانية ، وللثانية ثالثة. وأمعنت في هذه
الانتقالات
الصفحه ١٦٨ :
القسم الأول من الفصل الخامس
في
تفصيل أحوال المؤثرات العلوية
أعلم (١) : أن الأسباب السماوية
الصفحه ١٩١ :
فيه لأحوال النساء
من إسقاط الأجنة. وإذا كانت مستقيمة عمل فيه للصلح بين المتباغضين [وإذا كان عطارد
الصفحه ٣٦ : والعيوب.
وثانيها : أن يكون الشيء بحيث يصح إبصاره.
وثالثها : أن لا يكون المرئي في غاية القرب من الحدقة
الصفحه ٤٤ :
على سبيل
الاستقصاء ـ في باب «السحر المرتب على قوى الأدوية» ومن جملة هذه الخواص. حجر
المغناطيس
الصفحه ٤٧ : : قد ذكره الله تعالى في القرآن ، فقال في سورة الشعراء : (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ٥٣ :
وأما في هذا السؤال فقد جعلنا الأفلاك والكواكب ، أحياء ناطقة ، مختارة في الفعل والترك.
والاحتمال
الصفحه ٩٤ : يكون مقدورا لله تعالى هو [الإمكان. وبديهة العقل حاكمة بأن المفهوم من الإمكان
مفهوم واحد (٢)] في جميع