الصفحه ٢٨٦ :
البعض ، بالنفي أو
بالإثبات. ومنها : ما لا يكون كذلك. فالأول : هو البديهيات. والثاني : هو النظريات
الصفحه ٣٣٥ : من القرآن تدل على أن الأمر كذلك. إذا عرفت هذا فنقول : اختلف أهل
البحث والنظر فيه :
أما الفلاسفة
الصفحه ٤٢١ : بالنسبة إلى البحر
، وكالشعلة بالنسبة إلى الشمس. فكيف يليق بالعاقل أن يجعل هذه المقدمة موضع البحث
والنظر
الصفحه ٣٦٦ : ، مع أنه ليس فيها أغراض صحيحة. وأيضا : النائم ينقلب من أحد جنبيه إلى
الثاني ، فتلك الحركة : حركة إرادية
الصفحه ٧٤ : حالة في مادة جسمانية مخصوصة ،
بمقدار معين وشكل معين ، إلا أنها إذا اعتبرت من حيث هي هي ، مع حذف تلك
الصفحه ٢١٢ : ، لأنا نقول : الإنسان المعين إما أن يكون عبارة عن تلك الأجزاء كيف كانت ،
أو عينها بشرط كونها موصوفة بصفات
الصفحه ٢٢٩ :
زمانا طويلا مع
ضعفه ورخاوته ، وكل بناء بني للدنيا مثل قصور الملوك والأكابر ، فإنه ينهدم في أسرع
الصفحه ٣٠ : أن
يكون له قدر معين أو شكل معين ، وإلا لما كان مشتركا فيه بين الموجودات ، ذوات
الأقدار المختلفة
الصفحه ٢٣٢ : بتلك السباع. وأما في هذه الليلة
فأنا وحدي مع نفسي ، فلا أطيق تحمل إيذاء هذه البعوضة.
فثبت بما ذكرنا
الصفحه ٣٣٩ : تلك الحركة ، إما أن يكون مع الشعور ، أو لا مع الشعور. فإن كان مع
الشعور فهو الإرادة. وإن كان لا مع
الصفحه ١٧ :
إلى مؤثر غير
معين. والثاني باطل ، لأن المؤثر الذي لا يكون معينا في ذاته امتنع وجوده في نفسه [لأن
الصفحه ٧٥ :
وبيان الثاني : إن كل صورة جسمانية ، فإنه يحصل لها قدر معين ، وشكل معين ، ووضع معين
، بسبب محلها
الصفحه ١٠٥ : الإنسان حال اهتمامه بالمهم الشديد ، قد يقول تفكرت وأبصرت
وسمعت ، مع أنه يكون حال تكلمه بهذا الكلام غافلا
الصفحه ١٠٩ : المتقدم ، بقي الكلام في بيان فساد القسم
الثاني ، فنقول : الصفة التي باعتبارها صار الإنسان المعين : إنسانا
الصفحه ١١٧ : كان مشابكا في جملة أجزاء البدن (١) عاد المحال الأول. وإن كان حاصلا في موضع معين من البدن ،
فهذا باطل