الصفحه ٧٦ : ،
بمعنى أنها بالنظر إلى حقيقتها وماهيتها مع قطع النظر عن العوارض تكون مجردة وكلية؟.
الحجة الثالثة
الصفحه ٢٨٢ : : أن الحال في
النفس: هو العلم بهذه الماهيات والشعور بها وهذا العلم عرض معين وصفة معينة حالة في
نفس
الصفحه ٧٠ : شاهق
والعلم يرفع كل من لم يرفع
فلأي شيء أهبطت مع شامخ
عال
الصفحه ٩٢ :
، لزم من حصول الخلل في البدن ، حصول الخلل في القوة العقلية. وهذا اللزوم غير
حاصل ، لأنه قد يبقى الشيخ مع
الصفحه ٢٣٠ : ظنك بجوهر النفس الناطقة ، مع أنها هي الظرف والوعاء لنور الجلال ، وضوء عالم
الإله.
الحجة السادسة
الصفحه ٩٣ : الفكر (٢) وقوة النظر. فالنقصان الحاصل بسبب اختلال البدن ، صار
مجبورا بما ذكرنا.
السادس : إن كثرة
الصفحه ٩٦ : (٣) بعد القوي. فإن من نظر إلى قرص الشمس [بالاستقصاء (٤)] فإنه في تلك اللحظة لا يحس بالشعلة الضعيفة. والسمع
الصفحه ١٢٠ : المذكور يختص بالقوة النظرية ، وهو أيضا قائم في رياضة الإنسان إذا كان
مواظبا على الأكل والشرب والتفرج
الصفحه ٣٠٣ : :
هل لها نفوس مجردة؟ وهل لها شيء من القوى العقلية أم لا؟ فزعمت طائفة من أهل النظر
(٢) ومن أهل الأثر
الصفحه ٢٢١ : أن النفس لها قوتان : نظرية : وهي القوة التي باعتبارها تقوى على استفادة العلوم
التصورية والتصديقية من
الصفحه ٢١١ : :
[أحدهما : أهل البحث والنظر.
وثانيهما : أهل التقليد والأثر. أما (٢)]
أهل البحث والنظر
فالجمهور منهم
الصفحه ٤٣ : فطرة عقول العقلاء ، من غير حاجة
فيه إلى بحث ونظر وتأمل.
إذا عرفت هذه
المقدمة ، فنقول : الذي يدل على
الصفحه ١٥٠ : يكون ناقصا في علم
إصلاح المعيشة ، وقد يكون بالضد منه.
فأما مراتب العلوم النظرية : فهي كثيرة
من وجوه
الصفحه ١٦٩ : : وهو الذي لا يكون كذلك ، فهو يحتاج في اكتساب العلوم النظرية إلى
التعلم ، والاستعانة بالغير ، والتمسك
الصفحه ٢٥٧ : المتباعدة.
الحجة الثالثة في إثبات ما ذكرناه : إن
العلوم إما نظرية وإما ضرورية. وقد ذكرنا مرارا : أنه لا بد