الصفحه ٨ : ،
لأسباب معروفة وواضحة لدارسي هذا العلم ، من تعدّد المذاهب والفرق والنّحل
والمدارس الفكريّة ، وتزايد
الصفحه ١٤٩ :
المتكلّمون ـ من الأجوبة والطرق ، وما خصّوا به كلّ شبهة من القدح (٤) ـ عيبا (٥) وفضلا وعدولا عن الطريق الواضح
الصفحه ٢٣٩ : ؛ لأنّ الله تعالى قد مكّن المكلّف بالأدلّة
الواضحة من أن يفرّق بين من ظهر على يده ما لا يعلم أنّ الله
الصفحه ٥ : » ، «كان إماما
في علم الكلام والأدب والشّعر والبلاغة ، كثير التّصانيف ، متبحّرا في فنون العلوم»
، «كان
الصفحه ٢٦ : إخطاء وهفوات ، وردت الاشارة إليها في الهامش.
ويبدو من البلاغات
الموجودة في جوانب أوراق النسخة ـ من
الصفحه ٩٧ :
أصوب وأقرب ؛
لأنّهم لم يكونوا أصحاب نظر وفكر! وإنّما كانت الفصاحة صنعتهم ، والبلاغة طريقتهم
الصفحه ٢٠٣ : الفصاحة والبلاغة. وهي غير موجبة كون أحوالهم مساوية لأحوالنا فيهما حتّى يقطع
على أنّ ما يتعذّر علينا متعذّر
الصفحه ٢٦٣ : الكلام
عن الفصاحة والجزالة؟!
ونحن نعلم أنّ بعض
القوم لو أتى بكلام له حظّ من الفصاحة ورتبة من البلاغة
الصفحه ٢٧٣ :
من الفصاحة
والبلاغة ، وأنّ ذلك هو النّقيض للاشتباه (١) ـ وإن كان التفاوت في الفصاحة حاصلا ـ لوجب
الصفحه ٢٨٨ :
بلاغة من هذا ، وأنّه لم تنقلب على يده المدن ، ولم يقم (١) الأموات من قبورهم ولم تصر (٢) السّماء أرضا
الصفحه ٣٠٣ : ، لأنّهم علموا فضل المأثور من كلامهم وأشعارهم
على ما أتى به في الفصاحة والبلاغة ، وظهور ذلك للفصحاء على وجه