الصفحه ٢٧٢ : .
وليس لأحد أن يقول
: قد كان الشكّ في ذلك جائزا ، لو علمنا بخلافه من مذاهب أهل البصيرة بالشّعر
ونقده
الصفحه ٣٣٢ :
الصرفة ، ٣٤، ١٣٥، ١٣٧ ـ ١٩٧
المذاهب، ١٢،
٦٥، ٦٧، ٦٩، ٧٠، ٧٣، ١٠٧، ١١٠، ١١٤، ١١٥، ١١٦
مذهب
الجاهليّة
الصفحه ٣٣٧ : نامه
دهخدا ، ٢٧
مجمع البيان
، ١٨٥
مذاهب الإسلاميّين،١٣
المسائل
الرسيّة، ١٦
المستدرك على
الصفحه ١٩ : الطباطبائيّ وآخرين.
ذهب إلى القول
بالصّرفة ، جماعة من معاصري الشريف وممّن تأخّر عنه :
١ ـ أبرزهم شيخه
وشيخ
الصفحه ٨٥ :
الخطب والشّعر وكلام الكهنة ، وليس هذا منه في شيء. ثمّ فكّر ونظر ، وعبس وبسر (٢) وقال : (إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ١٧ : آية. (ص ٩)
٧ ـ والصّرفة على هذا إنّما كانت بأن
يسلب الله تعالى كلّ من رام المعارضة ، وفكّر في
الصفحه ٢٤ :
الذخيرة ؛ إذ أنّ التماثل بينهما في العبارات ، والنمط الفكريّ ، والأسلوب
والمحتوى والأمثلة ، واضح إلى درجة
الصفحه ٣٥ : .
والصّرفة على هذا
إنّما كانت بأن يسلب الله تعالى كلّ من رام المعارضة وفكّر
__________________
(١) بعدها
الصفحه ٩٦ : ، وتبدي المكنون ،
وتظهر المصون.
وهب لم يفطنوا
لذلك بالبديهة وقبل الفكرة ، كيف لم يقعوا عليه مع التغلغل
الصفحه ٩٧ :
أصوب وأقرب ؛
لأنّهم لم يكونوا أصحاب نظر وفكر! وإنّما كانت الفصاحة صنعتهم ، والبلاغة طريقتهم
الصفحه ١٨٥ : بفصاحته ،
وإن كنّا ما قرأنا لهم في كتاب ، ولا سمعناه في مناظرة ولا مذاكرة ، وإنّما
أخرجناه فكرة ، وهو أنّ