الصفحه ٣١٥ : أحدا من النّاس بان في زمن من الأزمان من أهل
عصره في علم من العلوم ، أو صنعة من الصّنائع ؛ لأنّا لا نأمن
الصفحه ٥١ :
معهودا بيننا ،
فبأيّ شيء فقتنا وفضلت علينا؟! وأين المعجز الّذي لا بدّ لمدّعي النّبوّة منه؟!
وعن
الصفحه ٦٠ :
على من تعذّر عليه
ليس بقادر ـ يرجع جميعه إلى دلالة الفعل ، غير أنّه دالّ عليه بواسطة ؛ لأنّ عدم
الصفحه ٩٦ : هذا
الاعتراض من موافق في إعجاز القرآن ، وإنّما يصير إليه من خالفنا في الملّة ، إذا
بهرته الحجّة
الصفحه ١٠٠ : واحد من
الفصحاء في بعض الكلام أنّه معارضة للقرآن ، ويكون ما يدّعي الواحد منهم أنّه
معارضة غير الّذي
الصفحه ١٢١ : في زمان بعينه.
ولو كانت غيره من
الأحكام الّتي تدّعونها تجري ـ في أنّ الحساب طريق إليها ودالّ عليها
الصفحه ١٦٩ : بقدر ،
فكلّ من شاركنا فيما به قدرنا لا بدّ أن يتعذّر عليه ذلك.
وليس يقدح (١) فيما ذكرناه ما يقوله
الصفحه ١٨٨ : منه من الجزع والخوف مطابق لظاهر القرآن.
ومن ذلك قوله
تعالى (٣) : (وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ
الصفحه ٢٦٢ : قد أوقعوا الشّبهة لكلّ من لم
يكن في غاية الفصاحة ، ثمّ لا يفرّق بين ما أتوا به وبين القرآن.
ونحن
الصفحه ٢٩٩ :
وأمّا ما ذكروه
رابعا فهو نفس القرآن ، وإنّما غيّرت منه كلمة بعد أخرى ، فليس هكذا تكون المعارضة
الصفحه ١١٠ :
يبيّن ما ذكرناه
أنّ الأمّيّ يقدر على الكتابة ؛ لأنّ الكتابة ليست أكثر من حركات يده واعتماداتها
الصفحه ١٣٥ : المصنّف لأقوال القاضي
من الجزء الذي صنّفه في «إعجاز القرآن».
الصفحه ٦٥ : في هذه المعاني حقّ تأمّلها علم أنّها كالمتكافئة المتقابلة ، وأنّه لا مذهب
منها إلّا وله مخرج وفيه
الصفحه ١٢٢ : الغيوب الخارجة عن القرآن ، فكثيرة جدّا ، نحو (٥) : قوله لأمير المؤمنين عليهالسلام : «تقاتل بعدي
الصفحه ٣١٩ : لفرط فصاحتك لا لمكان نبوّتك ، وما تقدّمك في هذا الباب إلّا كتقدّم فلان
وفلان في كذا وكذا من لا حجّة في