الصفحه ٣٩ :
ولو كانوا أعجزوا
عن الكلام المساوي للقرآن في الفصاحة ، لم يتأتّ منهم شيء من الكلام في الفصاحة
الصفحه ١٤٠ : : إنّه لا فرق في خرق العادة بالقرآن ودلالته على
الإعجاز ، بين أن يكون من فعله تعالى ، أو من فعل بعض
الصفحه ٢٤٤ : نبيّن الطّريق إلى العلم بأنّ القرآن لم
يظهر على غير من علمنا (٢) ظهوره من جهته ؛ لأنّا قد سلّمنا لك أنّه
الصفحه ١٥٢ : في كتب من تقدّم
من المتكلّمين وفي جملة ما زادوه على نفوسهم في القرآن ، مع ما أنّهم قد استقصوا
ذلك
الصفحه ٤٨ : بكلّ نظم ، ويهدي إلى كلّ قول.
على أنّا قد بيّنا
أنّ نظم مثل بعض سور القرآن لا يتعذّر على من احتذاه
الصفحه ٧٣ :
من إذا سمع الخفض (١) في هذا القرآن ـ علم أو ليس يعلم ـ استبدع أيّ قول قيل في
ذلك ، واعتقد أنّ من قوّة
الصفحه ٢٧٩ :
على أنّه لا شيء
من معجزاته صلىاللهعليهوآله إلّا وقد تقدّم ادّعاءه للنّبوّة ومطالبته الخلق
الصفحه ١٢ : من القول بأنّ نصّ القرآن لا يعدّ آية
ومعجزة في جوهره وذاته ولا علما لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ :
مخالفة لعقيدة عامّة المسلمين وإجماعهم ، من القول بأنّهم ينفون معجزيّة نصّ
القرآن ، وكونه علما ودالّا على
الصفحه ٣٣ : من أن يكونوا سلبوها عند ظهور القرآن والتّحدّي به ؛ وقد كانت
من قبل حاصلة لهم ، أو يكونوا لم يزالوا
الصفحه ١٧٣ : إذا كانت عادته جارية بمثل فصاحة القرآن
ونقله إلى أحد البشر ، فبنفس نقله قد خرق عادتنا ، من غير أن يكون
الصفحه ٢٤٣ : لما كان
فعله حادثا من قبله ، فعلم أنّه لم يحدث إلّا منه بالدّليل الّذي نذكره في هذا
الباب.
والقرآن
الصفحه ٢٨ : الصّرفة ، وردّ بعض الشّبهات ، مثل ما قيل إنّ القرآن لعلّه للجنّ
، من صفحة ٩٥ لغاية ١٥٣.
٤ ـ عرض لأقوال
الصفحه ٥٢ : ؟!
على أنّ هذا
السؤال عائد على من ذهب في إعجاز القرآن إلى فرط الفصاحة الخارجة عن العادة ؛
لأنّه إذا اعترض
الصفحه ٦٨ : مقدور.
وإذا صحّ هذا لم
يمتنع القول بأنّ القرآن معجز ، من حيث كان وجود مثله في فصاحته وطريقة نظمه