الصفحه ٧ : بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً).
* * *
منذ الصدر الأوّل
وإلى يومنا هذا عكف الآلاف من
الصفحه ٨ : ، ومنها ما صدر عن
الصفحه ٩ : ، موضع عناية الباحثين والدارسين منذ الصّدر الأوّل ، فتنوّعت
اجتهاداتهم وآراؤهم وأقوالهم ومذاهبهم في ذلك
الصفحه ١٢٠ : قلتم
في صدر هذا الكلام : إنّ الإخبار عن الغيوب أحد وجوه إعجاز القرآن ، فعلى أيّ وجه
يصحّ ذلك؟
قيل له
الصفحه ١٢٤ : العلم الّذي أشرنا إليه ، والمعجز هاهنا هو
العلم ؛ لأنّه الّذي خرق العادة.
والذي أنكرناه في
صدر الكلام
الصفحه ١٤٣ : الله ولا برسالته ، فيعود الأمر إلى السؤال الّذي ذكرناه في
صدر هذا الفصل ، ويحتاج في الجواب عنه إلى غير
الصفحه ١٥٨ :
صوتي : أجيبوا أخاكم أبا لبينى!
فجاش صدري كما يجيش المرجل (٢)
فعقلت ناقتي ، وتوسّدت ذراعها ، فأقمت
الصفحه ٢٥٠ : للعادة».
الكلام عليه
يقال له : أمّا صورة
مذهبنا في الصّرفة فقد ذكرناها في صدر هذا الكتاب وشرحناها
الصفحه ٢٦٠ : صرف الدّواعي بما ذكره فصحيح (٣) لازم ، وقد بيّنا في صدر هذا الكتاب على الكلام (٤) بيانا شافيا
الصفحه ٢٦٧ : انكتام خبره [ومتى صدر] ذكر لهذا
المعنى ، وحرص فيه لم يجب أن يكون ظاهرا شائعا ، بل لا عاقل من القوم يذكر
الصفحه ٢٧٣ : ، وأنّ
تعذّرها كان على وجه يخالف العادة ، ليكون ما أسّسناه في صدر الكتاب من هذه الأمور
ـ تعويلا على
الصفحه ٣١١ :
الأمر فيه ، ويظنّ بعض النّاس أنّني ما خرجت من الواجب.
والجواب عمّا
ذكرناه خامسا : إنّه قد بيّنا في صدر
الصفحه ٣١٧ : كان على وجه يخالف العادة ، وحينئذ يعود
الأمر إلى الأقسام الّتي ذكرناها في صدر هذا الكتاب وأبطلناها
الصفحه ٣٢٩ :
قرّة العين ،١٨٥
القطب الراوندي ، ١٩، ٢٠
كاشف الغطاء ، (محمّد حسين)،١٩
كثيّر بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٢٦ : الإخشید،
١٤
ابن البرّاج، ١٥
ابن الحمیّر
الباهلی، ١٦٢
ابن الراوندی،
١٣
ابن سلاّم
(محمّد بن سلاّم