الصفحه ١٤٧ : على إظهار ما عندهم ، بل وعلى
تطلّب ما ليس عندهم ـ وجب مثله في الجنّ لو كانت قادرة على مثل القرآن
الصفحه ١٥٥ : مذاهب السّوفسطائيّة ، وإن لم يكن بينه وبين ما ألزمناه فرق ،
وجب فساد الاعتراض بذكر الجنّ.
فأوّل ما
الصفحه ١٥٨ : ، جدعا
للهجين المذمّم (٧)
وهو الّذي يعنيه
بقوله في هذه القصيدة أيضا :
حباني أخي
الجنّيّ
الصفحه ١٦٠ : يحتاج إلى ذكر الجنّ ، والتعلّق بما تدّعيه العرب في بابهم.
ونحن نعلم أنّ مع
نفيهم ـ أو نفي تمكّنهم من
الصفحه ١٦٨ : قال قائل : قد
بيّنتم لزوم الاعتراض بالجنّ لمخالفيكم ، وكشفتم عن بطلان أجوبتهم عنه ، ولم يبق
عليكم إلّا
الصفحه ١٧٠ : تغيّر سبب ما ، العادة جارية
بوقوعه ، لا يمكن أن يعترض فيه بالجنّ ، كما لا يمكن بالإنس ؛ لخروجه عن مقدور
الصفحه ١٧٩ : ظاهرة ؛ لأنّ سؤال من اعترض بالجنّ يقدح في
كون القرآن من فعل الله عزوجل ، وفي اختصاصه أيضا به لمن ظهر على
الصفحه ٣٣٠ : الكوفه،
١٦٤
أهل زماننا ، ٩٣
اهل النقص والجنون ، ٣٤
البراهمة ، ١٦٩، ١٧١، ٢٨٧
الصفحه ٢٨ : الصّرفة ، وردّ بعض الشّبهات ، مثل ما قيل إنّ القرآن لعلّه للجنّ
، من صفحة ٩٥ لغاية ١٥٣.
٤ ـ عرض لأقوال
الصفحه ٣٤ : ؛ فليس يصرفهم عن هذه الدّواعي (٣) إلّا ما أخرجهم من كمال عقولهم وألحقه بأهل النّقص والجنون
، ولم يكن
الصفحه ٣٩ : وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ
الصفحه ٥٢ : لَكَ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً* أَوْ
تُسْقِطَ السَّما
الصفحه ١٣٧ : ؟!
وما أنكرتم أن
يكون المظهر ذلك على يديه بعض الجنّ الّذين قد اعترفتم بوجودهم ، ويكون قصده به
الإضلال لنا
الصفحه ١٣٩ : على عباده ، فلو مكّن الجنّ أو
الملائكة ممّا ذكرتموه ، لكان نهاية الاستفساد والتّضليل للمكلّفين. وفي
الصفحه ١٤٢ : الجنّ يوجب رفع العلم الّذي ذكرناه ، وجب اطّراحه. وليس هذا بشيء ؛
لأنّ الّذي وقع العلم به وارتفع الشكّ