الصفحه ٦٨ :
فإن كانوا قد
استعملوا لفظة «مقدر» فيمن مكّن غيره من الأسباب والآلات من غير أن يفعل له قدرة
في
الصفحه ٨١ : الحجّة به من قبل الصّرفة عنه
لا لمزيّته في الفصاحة لوجب أن يجعل في أدون طبقات الفصاحة ، بل كان الأولى
الصفحه ١٣٤ : معارضا عند من ادّعى أنّ التّحدّي وقع بالحكاية.
فإن قالوا : فنحن
أيضا نقول إنّ التّحدّي وقع بأن يحكى في
الصفحه ١٤٢ :
فعل الملك ـ صحيح
، غير أنّ الفرق وإن لم يكن بينهما من هاهنا فهو حاصل بينهما في الدّلالة على
الصّدق
الصفحه ١٨٣ : في كلّ علم من أعلام (١) الأنبياء عليهمالسلام ، يجوّز قبل نظره فيه أن يكون مخرقة (٢) وشعبذة ، وغير
الصفحه ٣٢٢ : ، وممالك
كثيرة ، لا تقيّة على أهلها من الإسلام وأهله. فقد كان يجب أن يعارضوا في أوّل
الأمر كيف شاءوا ، وفي
الصفحه ٩ :
أبحاث علوم القرآن.
يعدّ البحث عن «إعجاز
القرآن» من أهمّ فروع علوم القرآن ؛ لأنّه يتركّز على أهم ركيزة
الصفحه ١٤ : فيصنّف في الدفاع عنه ، ثمّ يردّه بكتاب آخر وينتصر لما يضادّ الرأي
الأوّل ، وهكذا كان في كثير من اعتقاداته
الصفحه ٢٥ : عوادي الدهر
وحوادث الزمان التي أتلفت كمّا هائلا من مصنّفات أعلام القرون الأولى. والمتتبّع
في تراث الشريف
الصفحه ٩٧ : كلّها ـ وافرها وناقصها ـ أنّ
مساواة المتحدّي في فعله ومعارضته بمثله ، أبلغ في الاحتجاج عليه من كلّ فعل
الصفحه ١٠٧ : ، وإبراء الأكمه والأبرص.
ولو لا ذلك لجاز أن يلحق هذا القول بالمذهب الأوّل ، وإن كان لم يصرّح به ؛ لأنّ
من
الصفحه ١١١ : ، لو لا أنّ الله تعالى أعجز عنه (٢).
ثمّ قال : قيل لهم
: أوّل ما في هذا أنّ الأمر لو كان على ما ذهبتم
الصفحه ١٦٣ : ، وأنّه كان ينسبها إلى رجل من النّمر بن قاسط (٥) ، يقال له ربيعة بن جشم ، ويروي أنّ أوّلها :
أحار
الصفحه ٢٢١ : ـ على الملائكة
المعاصي وفعل القبيح كما يجوّزهما على البشر؟! فإنّه لا يتمكّن من إيراد وجه يفسد
به
الصفحه ٢٦٩ : القرآن لو كان خارقا
للعادة بفصاحته لوجب أن يقع الفرق بين كلّ سورة منه وبين أفصح كلام العرب ، لكلّ
من وقع