الصفحه ٦١ :
قيل له : المثل في
الفصاحة ـ الذي دعوا إلى الإتيان به ـ هو ما كان المعلوم من حالهم تمكّنهم منه
الصفحه ١١٦ :
وهذا المذهب إنّما
يكون منفصلا ممّا تقدّم من المذهبين إذا عنى الذاهبون إليه بنظم القرآن طريقته في
الصفحه ١٧٨ : بالأوّل في مساواة الجنّ والبشر في الاعتبار
عليهم والامتحان. ولهذا نجد كثيرا من المشعبذين وأصحاب الحقّة
الصفحه ٣٠٦ : داعيا إلى شيء منها إلّا بعد عوز المعارضة وتعذّرها ؛ لأنّ الغرض من المطلوب
بها يقع دون غيرها ؛ فقد تمّ ما
الصفحه ١٥٢ :
الخلاف في الله (٢) ـ وفيهم من له حذق بالنّظر وخواطر قريبة فيه ـ أولى وأحرى
بأن يذهب على العرب ، ولا يخطر
الصفحه ١٦١ : أوّلها :
__________________
(١) هو العبّاس بن
الفرج بن علي الرياشيّ البصريّ ، كان من الموالي من أهل
الصفحه ١٩٢ : (٢) المتعلّق به مجنونا (٣).
والوجه الثّاني من
إفساد القسم الأوّل :
أنّ ما حكيناه من
القصص والسّير والحوادث
الصفحه ٢٠١ : والحكاية.
ومنها : ما يمكن
ذلك فيه.
فالضّرب الأوّل :
إذا علم حدوثه مطابقا لدعوى المدّعي ، على وجه لم تجر
الصفحه ٣١٤ : :
فمنهم (١) من مات على كفره وانحرافه ، كالأعشى وهو في الطّبقة الأولى
، وغيره ممّن لم نذكره.
ومنهم من دخل
الصفحه ١٥٥ :
المنسوب إلى
سيبويه في جمعه وترتيبه ، ولا معرفة له بشيء منه.
فإذا كان الشّكّ
فيما ذكرناه يقرب من
الصفحه ٢٨٢ : أن لم تكن فيه.
فإن كانت على
الوجه الأوّل : فقد ثبت ما أوردناه من التّحدّي على آكد الوجوه
الصفحه ٦٧ : الفاضلين ـ وإن كانا مظنونين ـ فالتّقارب بين الجماعة معلوم
غير مظنون. ولهذا لا نرى أحدا من أهل القرية
الصفحه ١٣٨ :
اخترناه من الصرفة يلزمه سؤالان لا جواب عنهما إلّا لمن ذهب إلى الصرفة.
السؤال الأوّل : أن يقال : ما
الصفحه ٢٤٧ : فرق بين من
دفع في العلم الأوّل ـ الّذي ذكرنا (٣) كونه شرطا ـ وأنزله منزلة ما يدفع الشّبهة عند ورودها
الصفحه ٢٨ : أن نقول : إنّ كتاب
الموضح ينقسم إلى ستّة أقسام أو فصول ، أراد المصنّف من خلال مجموعها إثبات
نظريّته