الصفحه ١٨٦ : قال في ذلك اليوم : لن نغلب اليوم من قلّة! وهو الذي عني بقوله
تعالى : (إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ
الصفحه ٢٠٧ : ء الموتى وما
شاكله ، فيجب أن تكون دلالة الجميع لا تختلف ، من حيث لم يختلف طريق دلالته.
ومتى لم نقل بهذه
الصفحه ٥ : ، مجمع على فضله ، مقدّم في العلوم ، وأكثر أهل زمانه أدبا
وفضلا» ، «حاز من العلوم ما لم يدانه فيه أحد في
الصفحه ١١ :
رجعتهم فرجعوا.
وقال الراغب في
مفرداته : الصّرف : ردّ الشيء من حالة إلى حالة ، أو إبداله بغيره
الصفحه ١٨ : غير معجز ، وأن يكون المعجز هو
الصّرف عن معارضة ، فنقول له : بل إنّ القرآن هو المعجز من حيث كان وجود
الصفحه ٥٤ :
قبيحا فننزّه الله
عن فعله. وكلّ واحد منها ينفي العلم ، كما ينفيه الجهل والسّهو والشّكّ والنّسيان
الصفحه ٦٣ : التقريع على أسماعهم ، وقد بلغوا من إعناتهم (١) للنّبيّ صلىاللهعليهوآله ، وتتبّعه في أقواله وأفعاله ما
الصفحه ٧٥ : أصمّ ، وجعل بعض
الأنبياء علمه ظهور ذلك الحيوان من الجبل ، فصدع الله تعالى الجبل وأظهر الحيوان ،
لكان
الصفحه ١٢٢ : المقام تعدّ من الأخبار المتواترة والمرويّات المشهورة الّتي رواها جلّ من
تعرّض لأحداث الوقائع الثلاث
الصفحه ٢٢٢ : فيه!
ولا شيء أضعف
وأظهر بطلانا من التّعلّق بمنع الله تعالى في الموضعين جميعا ؛ لأنّه إيجاب عليه
الصفحه ٢٥٠ : ، وبيّنا أنّ الله
تعالى إنّما يصرف عن المعارضة بأن يفقد من رام تعاطيها في الحال العلم بالفصاحة ،
ولا يمكن
الصفحه ٣١٩ : لفرط فصاحتك لا لمكان نبوّتك ، وما تقدّمك في هذا الباب إلّا كتقدّم فلان
وفلان في كذا وكذا من لا حجّة في
الصفحه ١٠ :
العهد.
٧ ـ استقامة بيانه
، وسلامته من النقص والاختلاف والتناقض.
٨ ـ إعجازه من
وجهة التشريع العادل
الصفحه ١٦ : المذهب ، وعرض آراء المعارضين والموافقين لمذهبه. وهذا الكتاب يغني الباحث في
مذهب الصّرفة وما يتعلّق به من
الصفحه ٧٦ : إلى خروج القرآن عن العادة في الفصاحة ، لم تخل الحال
عند النّاظر المستدلّ على النّبوّة من وجوه :
إمّا