الصفحه ٢٦٢ : بما قدّمناه من الأدلّة. لكن ذلك يبعد ؛ لأنّه متى
جوّز (١) في انصرافهم عنها أن يكون الوجه فيه الصّرفة
الصفحه ٢٨٣ : عليهم ؛ لأنّهم إذا كانوا من الاختلاط بأهل الإسلام على ما هو
معروف ، وعلمنا أنّ احتجاج المسلمين عليهم في
الصفحه ٢٨٤ :
الوليد بن المغيرة
في القرآن : «إنّي قد سمعت الشّعر والخطب ، وليس هذا منه في شيء» ، ووصفه له بأنّه
الصفحه ٢٨٨ :
وبمثل هذه
الطّريقة يعلم أنّه لم يكن في زمن النّبيّ صلىاللهعليهوآله نبيّ ظهر على يده من المعجزات
الصفحه ٢٩٩ :
وأمّا ما ذكروه
رابعا فهو نفس القرآن ، وإنّما غيّرت منه كلمة بعد أخرى ، فليس هكذا تكون المعارضة
الصفحه ١٥ :
ه) في عداد من
قالوا بالصّرفة لا مطلقا ، بل على بعض الوجوه (١) ، قال : «المذهب الذي نقله أبو القاسم
الصفحه ٢٣ :
الشريف الذي سلم
معظمه من عوادي الدهر ، ووصلت الينا نسخة يتيمة منه ، تعدّ من نوادر المخطوطات.
ويعدّ
الصفحه ٢٩ : مؤلّفات المرتضى الكلاميّة ، من كتب ورسائل ، وخاصة
كتابه الذخيرة الذي يعدّ فصله في إعجاز القرآن تلخيصا
الصفحه ٥٦ : ما جرت
بانتفائه وبين انتفاء ما جرت بثبوته ؛ لأنّه إنّما دلّ من حيث كان خارقا للعادة
فمن أيّ الجهتين
الصفحه ٧٤ : بأنّه علم ومعجز.
قيل له : قد علمنا
ذلك من قولك : إنّ الّذين أردت التّشنيع علينا عندهم لا يرتضون القول
الصفحه ٨٩ :
المعارضة إذا
رامها ، مع تمكّنه من التّصرّف في الكلام الفصيح ، وقدرته على ضروبه ؛ لأنّه لمّا
تعذّر
الصفحه ١٣٥ :
ونحن نتلو ذلك
بذكر ما يلزم من عدل عن مذهب الصّرفة ، من أسئلة المخالفين في النّبوّة الّتي لا
تتوجّه
الصفحه ١٤٣ :
المعلوم لنا خلافه
؛ لأنّه عليهالسلام قد نفى أن يكون من كلامه ، وخبّرنا بأنّه لقنه من ملك ، هو
الصفحه ١٦٧ :
[كذلك] وإن كان العلم أغمض طريقا من الثاني ، لأنّه مستند إلى العادات وما يجوز أن
يتّفق فيها وما لا يتّفق
الصفحه ١٨٥ : اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ* الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ