الصفحه ٦٠ :
على من تعذّر عليه
ليس بقادر ـ يرجع جميعه إلى دلالة الفعل ، غير أنّه دالّ عليه بواسطة ؛ لأنّ عدم
الصفحه ٦٢ : عن (٢) معارضتك دليل على نبوّتك وصدقك فيما ادّعيته من صرف الله
تعالى لنا عن المعارضة ؛ لأنّك إنّما
الصفحه ٧١ :
قيل له : من هؤلاء
المسلمون الّذين ينكرون ما ادّعيته؟
فإن قال : هم
النظّارون والمتكلّمون.
قيل
الصفحه ٩٦ :
مختارين ، وأحلامهم وإن وفرت ، وعقولهم وإن كملت ، وادّعي أنّها تمنع أمثالهم من
الإقدام على المباهاة
الصفحه ١٠٠ :
ويسلبهم ، فاستدعى أهل بلدة وفيهم الكثرة الّتي تمنع من التواطؤ ، ثمّ سأل كلّ
واحد منهم على انفراد عن حاله
الصفحه ١٠٩ :
على الألكن ، وإن
كانا قادرين على جميع أجناس الحروف (١).
ولو كان ما ذكرتموه
ـ من أنّ الحروف إذا
الصفحه ١٢٠ :
فساد قول من ذهب
في إعجاز القرآن وقيام الحجّة به في الحال إلى الأخبار التي تضمّنها.
فإن قال : قد
الصفحه ١٢١ : في زمان بعينه.
ولو كانت غيره من
الأحكام الّتي تدّعونها تجري ـ في أنّ الحساب طريق إليها ودالّ عليها
الصفحه ١٣١ : ـ إلّا بعض ما ذكرناه وافسدنا [ه] من الحلول وإيجاب
الصّفة ، وإلّا فالوجوه الّتي تستعمل فيها ، من القيام
الصفحه ١٥٨ : : اجلس ، ثمّ أنشده.
عزفت بأعشاش ،
وما كنت (٣) تعزف
فأنكرت (٤) من حدراء ما كنت
الصفحه ١٦٠ : قصيدة
بعينها من قول من أضيفت إليه ، وأنّه السّابق إلى نظمها والمتفرّد به من غير معين
ولا ظهير ، على ما
الصفحه ١٦٩ : بقدر ،
فكلّ من شاركنا فيما به قدرنا لا بدّ أن يتعذّر عليه ذلك.
وليس يقدح (١) فيما ذكرناه ما يقوله
الصفحه ١٨٧ : مِنْهَا الْأَذَلَّ
وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا
الصفحه ١٨٨ :
فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ) إلى قوله : (وَاللهُ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ) (٢).
وما وردت به
الرّواية من
الصفحه ٢٥٧ :
يخلو من ألزمنا
نفي مزيّته من أن يريد نفيها في باب الدّلالة ، أو التّحدّي ، أو الفصاحة.
وكلّ هذه