الصفحه ٣١٧ : تعمّل للقرآن
فتأتّى (١) منه ما تعذّر عليهم. أو منعهم عن المعارضة بالحروب. أو
امتنعوا منها خوفا من أصحابه
الصفحه ١٧ : فصاحته بحيث خرقت عادة العرب
، وبانت من فصاحتهم. (ص ١٤)
٣ ـ إنّ القرآن مختصّ بطريقة في النظم
مفارقة
الصفحه ٤٧ : ء والخطابة على الشعراء ، فليس ينكر أن يكون في النّاس من لا ذوق
له ، ولا معرفة بالوزن ، ولا يتأتّى منه الشّعر
الصفحه ٥٢ :
من الأوزان ـ مع
تجويده في غيره لتسارعوا إلى مواقفته ، على أنّ ما بان منهم به ليس بمعجز ولا خارق
الصفحه ٧٠ : ، وأنّ
التعذر لا بدّ أن يكون منسوبا إلى صرفهم عن المعارضة ؛ فالاستدلال به من هذا الوجه
على النبوّة صحيح
الصفحه ٧٢ : ممّا يهتدي أمثاله إلى تصحيحه أو إبطاله ، وأنّ غيره أقوم
به منه. اللهمّ إلّا أن يكون مستحكم الجهل قليل
الصفحه ١٠٤ : » المماثلة في الفصاحة ،
وإنّما أراد مثله في بعض الوجوه الّتي يتمكّن فيها من مساواته ، وهذا يسقط
الاحتجاج
الصفحه ١٣٣ :
فإن قالوا :
التحدّي إنّما كان بحكاية الكلام القديم ، دون ذاته.
قيل لهم : ليس
يخلو التحدّي من أن
الصفحه ١٤٨ : يعود على الجنّ ـ من الشّرف
وشفاء الغيظ ، بإدخال الشّبهة علينا ، ونفوذ حيلتهم ومكيدتهم فينا ـ يزيد عليه
الصفحه ١٦٥ :
وأمثاله على قول الشّعر ، وتجويز كون هذا جاهلا بالنّحو ، وهذا مفحما (٣) لا يستطيع نظم بيت من الشّعر ؛ لأنّا
الصفحه ١٧٢ :
من ظهر على يده ؛
لأنّ كون عادتهم جارية به ، ونقلهم له (١) على سبيل الاستفساد مقدور ، ومنعهم منه
الصفحه ١٩٠ :
من أعدائه
والمتظاهرين بحربه من الأقوال والأفعال المخصوصة ، ثمّ من المنافقين والمختلفين به
ممّن
الصفحه ١٩٨ : أمره ثمّ جعله صلىاللهعليهوآله دلالة على نبوّته (٣) ؛ لأنّ هذا الجنس من الشّبه ـ ما لم يخطر (بالبال
الصفحه ٢١١ :
بحكايته ؛ لأنّ
الحكاية هي المعلوم حدوثها من جهته ، وقد ضربنا لذلك مثالا لا شبهة فيه ، وهو :
أن
الصفحه ٢٢٣ :
عليه ، لأنّ على
ما سأل (١) عنه ، إذا صحّ في هذه الأمور أن يحدث من الملائكة ، وجوّز
قبل السّمع أن