الصفحه ٤١ :
وأظهر مغزاه ،
وإنّما منعنا في التّحدّي بالقرآن من حيث أطلق التحدّي به ، وعري ممّا يخصّه بوجه
دون
الصفحه ٩٤ :
بالفصاحة دون
النّظم وغيره من المعاني المدّعاة في هذا الموضع؟!
فسواء حصلت المعارضة بمنظوم الكلام
الصفحه ٢٣٥ :
ثمّ قال (١) : قيل له : لا يخلو من يسأل عن هذه المسألة من أن يكون
مسلّما لنا أنّه معجز ناقض للعادة
الصفحه ١٧٦ :
وأكثر ما يمكن أن
يقال هاهنا : جوّزوا أن يكون الجسم الّذي ينقله لطيفا ، والحيّ الّذي يحضره (١) بدلا
الصفحه ٢٤٦ : ، من حيث قلتم : إنّه
تعالى إذا لم يجز أن يمكّن من الاستفساد فلا بدّ من أن يعلم أنّ ذلك لم يظهر على
غيره
الصفحه ١٣٨ : يدّعه لنفسه ، ولا قال إنّه من كلامه ، بل ذكر أنّ ملكا
ألقاه إليه وادّعى أنّه رسول الله عزوجل ، وأنتم
الصفحه ١٥١ :
يديه ؛ لأنّه غير
ممتنع أن يكون الله تعالى فعله لا للتصديق ، بل للمحنة وتغليظ البلوى ، أو لوجه
أخر
الصفحه ١٨٠ :
وربّما قالوا :
إنّ الّذي يؤمن منه حصول العلم الضّروريّ أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله هو المظهر
الصفحه ١٨٣ :
للاختصاص ، لا
يقتضي التّنفير عن النّظر فيها حسب ما ظنّوه. وكيف نظنّ مثل ذلك ونحن نعلم أنّ
النّاظر
الصفحه ١٨٤ : نقف (١) على خبره من هذه صفته ، وجب القضاء ببطلانه.
وإن كان الثّاني :
فالواجب على الله تعالى أن يمنع
الصفحه ٢١٦ :
وقد تقدّم الكلام
في أنّ النّاظر في القرآن إذا جوّز انتقاله إلى من ظهر على يده ممّن يجوز منه
القبيح
الصفحه ٣٠٧ :
على أنّ الشّبهة
الّتي تدّعي دخولها على القوم لا تخلو من أن تكون في أنّهم متمكّنون من المعارضة ،
أو
الصفحه ٣١١ :
بالعجز والقصور ؛
خوفا من أن يشتبه على بعضهم أمره ؛ لأنّ ما خافوه من بعضهم ـ من ظنّ العجز بهم على
الصفحه ٨٠ :
التأتّي والتّسهّل مع العدل عنها ـ أن تعلموا أنّ سبب ذلك هو القصد إلى المعارضة.
وإن علموا ذلك فليس يجب أن
الصفحه ١٥٣ :
وأيّ تأثير لتركها
ليس (هو لفعلها) (١)؟
فإن قالوا : لأنّه
لو كان من فعل الجنّ لوجب أن يخطر ذلك