الصفحه ١٠٢ :
خلاف ذلك ، ويعلمون أيضا أنّ كلّ سامع لهذا الكلام من الفصحاء يعلم كذبهم فيه ،
ولم يمنعهم ـ وهم كثير
الصفحه ١١٩ :
سيّما مع البحث والتنقير والتفتيش ، وإنّ العادات بهذا جارية (١) ـ ممّا لا يجوز أن يكل الله تعالى من ألزمه
الصفحه ١٣٢ :
وسائر الأجناس.
ولو قيل أيضا
لهؤلاء ـ : إنّ المعنى الّذي يدّعونه في النّفس ليس هو الكلام في
الصفحه ١٥٧ : النّجّار ، ثمّ أنا ابن أبي بكر بن حزم ، بلغني أنّك تقول إنّي أشعر
العرب ، وقد قال صاحبنا حسّان شعرا ، فأردت
الصفحه ١٦١ : روي عن
الرّياشيّ (١) أنّه قال : يقال إنّ كثيرا من شعر امرئ القيس ليس له ،
وإنّما هو لفتيان كانوا
الصفحه ١٦٧ : أن يكون منقولا لا مبتدأ ؛ لأنّ الشّعر ـ وإن جاز فيه النّقل والحفظ ـ فمعلوم
أنّ الاعتبار قد ينتهي إلى
الصفحه ٢٥٣ : ، فقد كان يجب أن يفصح به ،
وما نظنّه أراد غيره. وقوله : «بأنّه عليه وآله السّلام تحدّى بالقرآن وجعله
الصفحه ٢٩٩ :
؛ لأنّ القول بذلك يؤدّي إلى أن يكون جميع اللّكن والمعجمين متمكّنين في معارضة
سائر الفصحاء والشّعرا
الصفحه ٣٠٤ :
الشّبهة في هذا
الباب إليه ؛ لأنّ المعترض بها كأنّه يقول : إنّ القوم المتمكّنين من المعارضة
انصرفوا
الصفحه ٥ : ) ، علم خفّاق في سماء العلم والمعرفة.
منذ أن بزغ نوره في سماء مدينة السّلام ، وظلّ يشعّ مدى حياته وبعد
الصفحه ٩ : عاجزون عن أن يأتوا بقرآن مثله ، أو بعشر سور مثله ، أو بسورة
واحدة ، أو آية مشابهة لآياته ، فصار البحث عن
الصفحه ١٠ : بقدم القرآن إلى أنّ وجه إعجاز القرآن كونه قديما ، أو هو عبارة عن
الكلام القديم وحكاية له.
هذه
الصفحه ١٦ : في شرح مذهب شيخه ، وأيّده في ذلك وجعله مختاره
قبل أن يتراجع عنه لاحقا.
هذا ، ويبدو أنّ
الشريف أحسّ
الصفحه ٢٧ : نسبها
إلى محمّد بن الحنفيّة ابن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
وينبغي لنا أن
نطلب لهذا العالم
الصفحه ٣٣ : من أن يكونوا سلبوها عند ظهور القرآن والتّحدّي به ؛ وقد كانت
من قبل حاصلة لهم ، أو يكونوا لم يزالوا