الصفحه ١٠٨ : في
الكلام معنى زائد على ذوات الحروف ، فكيف يصحّ أن تتعلّق به قدرة أو عجز ، حتّى
يقال : إنّ تأليف
الصفحه ١٢١ : .
فأمّا ما يصيبون
فيه ولا يكادون أن يخطئوا فيما يجري مجرى التفصيل ، فهو أيضا مضبوط محصور قد عرف
النّاس
الصفحه ١٢٣ : من أخباره صلىاللهعليهوآله الخارجة عن القرآن وقعت مخبراتها وفقا لها.
ومعلوم أنّ مثل هذه
الأخبار
الصفحه ١٢٦ :
قيل لهم : إنّما
علمنا بهذا القول أنّه لو كان من عند غيره لوجد فيه اختلاف كثير ، وقد تقدّم لنا
الصفحه ١٥٦ :
لنفسه ، وأنّه
المتفرّد بنظمه ورصفه ، وسلّم إليه جميع النّاس في دعواه ، وأضافوا إليه ما أضافه
إلى
الصفحه ١٦٦ :
اقتراح أوزان
ومعان أخر تقطع على أنّ الشّعر المأثور خال ممّا يجمع من المعنى والوزن ما
اقترحناه
الصفحه ١٧٨ :
والإعجاز بإحياء
الميّت إلّا بعد أن نعلم أنّه لم يقع في أمره حيلة منه ولا من غيره من البشر ،
فكذلك
الصفحه ١٨٨ : كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ
هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنا
الصفحه ٢٤٧ : عليه
يقال له : قد
دللنا على أنّ النّاظر في دلالة ما يجري مجرى الكلام ـ الذي يتأتّى فيه النقل
والحكاية
الصفحه ٢٧٣ : أن لا تظهر لنا
فصاحة بعض القرآن على بعض ؛ لأنّ بعضه أقرب إلى بعض في الفصاحة من كلّ كلام يضمّ
إليه
الصفحه ٢٨٠ :
والمهج ، وتعلّقوا
بكلّ أباطيل وشبهة ، وكان من جميع ما تكلّفوه أن يطالبوه بحجّة على قوله ،
ويواقفوه
الصفحه ٢٨٤ :
الوليد بن المغيرة
في القرآن : «إنّي قد سمعت الشّعر والخطب ، وليس هذا منه في شيء» ، ووصفه له بأنّه
الصفحه ٢٩٣ :
يمتنع منه فنقلناه
(١)) (٢).
ويجب منه أن يجيز
نقل المعارضة من كلّ من علمنا توفّر دواعيه إلى نقلها
الصفحه ٢٩٧ :
فأمّا الكلام على
من أشار إلى أشياء بعينهما (١) ، وادّعى أنّها معارضة للقرآن :
فربّما تعلّقوا
الصفحه ٢٩٨ :
تتضمّن أخبار الأمم الماضية؟
ودعاؤه عليهالسلام أيضا لهم إلى أن يأتوا بعشر سور مفتريات يدلّ على أنّه لا