الصفحه ٧٤ : ؛ لأنّه موجود قبل مولد النّبيّ صلىاللهعليهوآله في السّماء. وإنّما المعجز عندكم بنزول جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : ويعتقدون فيه أنّه يبغّض الحبيب ، ويحبّب البغيض ، ويسهّل الصّعب ، ويصعّب
السّهل. ولهم في ذلك وفي الكهانة
الصفحه ٨٣ :
فإن قال : لا ،
لأنّ فصاحة القرآن هي نهاية ما يمكن في اللّغة العربيّة.
قيل له : ومن أين
لك هذا
الصفحه ٨٦ : ، وعمل على قصد النّبيّ صلىاللهعليهوآله ، والإيمان به ، وإنشاده القصيدة الّتي قالها فيه ،
وأوّلها
الصفحه ٨٩ :
المعارضة إذا
رامها ، مع تمكّنه من التّصرّف في الكلام الفصيح ، وقدرته على ضروبه ؛ لأنّه لمّا
تعذّر
الصفحه ٩٠ :
قيل له : تمكين
مسيلمة الكذّاب ممّا ادّعى أنّه معارضة من أدلّ دليل على صحّة مذهبنا في الصّرفة
الصفحه ٩٧ : واحدة في ردّه ، وقلنا في جوابه : إنّ العرب وإن لم
يكونوا نظّارين ، فلم يكونوا غفلة مجانين ، وفي العقول
الصفحه ١٢٦ :
قيل لهم : إنّما
علمنا بهذا القول أنّه لو كان من عند غيره لوجد فيه اختلاف كثير ، وقد تقدّم لنا
الصفحه ١٣٤ : ء
مثله في فصاحته ، مع طريقة نظمه لا بحكايته ، فالتالي له وإن كان حاكيا فليس
بمعارض عندنا. ويجب أن يكون
الصفحه ١٣٨ : ترجعون في عصمتها إلى
الكتاب. ولا علم لكم أيضا بمقدار فصاحة الملائكة ونهاية ما يقدرون عليه من الكلام
الصفحه ١٤٧ :
ومنقول من عندهم
لجاز مثل ذلك في العرب ؛ فكنّا لا نأمن أن يكون أكثر العرب قادرين على المعارضة
الصفحه ١٤٨ :
ولا ضرر أيضا على
الجنّ في النّهي عن اتّباعهم ، واستماع غرورهم (١). ولو سلّم في ذلك ضررا ، لكان ما
الصفحه ١٥٨ : تعرف (٥)
و «أبو لبينى»
الّذي ناداه الفرزدق في هذه القصيدة هو الذي يقال : إنّه شيطان الفرزدق
الصفحه ١٥٩ :
وأنشدوا أيضا في
هذا المعنى لأعشى بني سليم :
وما كان جنّيّ
الفرزدق بارعا
وما
الصفحه ١٦٠ :
وقالت في ذلك :
قد (١) قتلنا سيّد الخز
رج سعد بن عباده
ورميناه