الصفحه ١١٦ : ،
وجهات إعجازه الصّحيحة.
فأمّا إن أرادوا
اختصاصه بالإخبار عن الغيوب هو الوجه الّذي كان منه معجزا أو
الصفحه ٢٨١ : أنّ
آيات التحدّي من جملة القرآن الّذي سمعه العرب وتلي عليهم ، ولعلّها مضافة إلى
الكتاب بعد تلك الأزمان
الصفحه ٢٢٢ : شدّة حرصك
على أن يعتلّ مخالفك بما ذكرته ؛ لتنتهز الفرصة في مقابلته بمثله (١) في الموضع الّذي وقع الخلاف
الصفحه ٢٧٧ : السّلام الكتاب إلى ربّه وانتظاره نزول الملك به
تحدّيا ، فطلبا من القوم المساواة فيه ، وأنتم تعلمون أنّ
الصفحه ٧٢ :
أن يأتي بها (١) ، وإنّما أردنا كذا وكذا ـ رجع عن إنكاره ، وعلم أنّ الّذي
نقوله بعد ذلك فيه ليس
الصفحه ٨٤ : رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٣٨٤ : «فألّا فعل ذلك إن كان الغرض ما هو أظهر وأبهر ، وألّا
أحيى الله تعالى عند
الصفحه ٢٩٦ : ممّا ينكره عاقل أو يجوّزه!
فإن قيل : ولم
أنكرتم أن يكون أحد العرب قد عارض القرآن ، ولم يطّلع على خبره
الصفحه ٢٤٦ : من الوجه الّذي ادّعيته [فسلم
ما قلناه ، وبطل ما ادّعيته] (٥).
على أنّه لا بدّ
من القول بما ذكرناه
الصفحه ٣١١ : هذا الكتاب أنّ المثل الّذي دعاهم النّبيّ صلىاللهعليهوآله إلى الإتيان به لا بدّ أن يكون مفهوما عندهم
الصفحه ٢٢٥ :
قال صاحب الكتاب (١) ، بعد أن أعاد السّؤال الّذي يتضمّن الاعتلال بأنّ الله
تعالى يمنع من جميع ذلك
الصفحه ٢٢٩ : (٣) الرّسول عليهالسلام من إظهاره؟
فإن قلتم : إنّ
الّذي يدلّ عليه هو نفس القرآن ، فتقدّم حدوثه منه تعالى
الصفحه ٤٢ : منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي».
(١) قال الشريف
المرتضى رحمهالله
في كتابه الذخيرة
الصفحه ١٧٤ : الحال
إلى الشّكّ في المعجزات واستعمال جوابنا الّذي أنكرتموه ، وهو أنّ القديم تعالى
يمنع الجنّيّ من مثل
الصفحه ٢٦٠ : الّذي ذكرناه ، وإن لم يختلف بأن يكون كلاما
متوسّطا في الفصاحة أو ركيكا ، بل ربّما تأكّدت ، فغير منكر أن
الصفحه ٣٥ : كتابه الذخيرة في علم الكلام / ٣٨٠ : «فإن قيل : بيّنوا كيفيّة مذهبكم
في الصّرفة ، قلنا : الذي نذهب إليه