الصفحه ٢٠٢ : .
وإذا صحّت هذه
الجملة الّتي أوردناها بطل قول صاحب الكتاب : إنّ الّذي يجب أن يعلم من الاختصاص
ظهور القرآن
الصفحه ١٧٠ : إذا علم أنّ القدر الواقع منه والوجه الّذي وقع عليه ممّا لا يتمكّن
أحد من المحدثين منه ؛ فمتى لم يعلم
الصفحه ١٩٤ : لأحد أن يقول
: فلعلّ ما ذكرته من الأخبار الواردة في القصص المعنيّة ليست من جملة الكتاب
المعجز الّذي
الصفحه ١٥ : ... وهذا هو الذي جاء به النصّ ، والذي عجز عنه أهل الأرض ، منذ أربعمائة عام
وأربعين عاما ، وإلى أن يرث الله
الصفحه ٢٣٨ :
والفرق بين أن
يمكّن من الاستفساد ولا يمنع منه المنع الّذي يرتفع معه ، وبين أن يفعله هو الفرق
بين
الصفحه ١٦٥ : (٢) ، معروف.
غير أنّ الطريق
الذي سلكناه لا يوجب علينا الشّكّ في علم سيبويه بالنّحو ، وقدرة امرئ القيس
الصفحه ١٣٩ : ».
(١) قال المصنّف رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٣٨٦ : «قالوا : إنّ هذا استفساد للمتكلّمين ، وحكمته تعالى
الصفحه ٦٥ : العلماء والرّواة يفضّل جريرا ،
وبعض آخر يفضّل الفرزدق. وآخرون يفضّلون الأخطل على الجميع ، ويقولون : إنّه
الصفحه ١١١ : الذخيرة / ٤٠١ : «ووجدت له في كتابه الموسوم ـ ب (عيون المسائل والجوابات)
ما يدلّ على أنّه أراد غير ما دلّ
الصفحه ٢٨٢ : بالحرف والكلمة والآية ، في أنّه دافع لما يعلمه ضرورة ، كالدافع بجملة
الكتاب.
غير أنّه ليس إذا
لم يقع
الصفحه ٢٧٠ : والتباعد إلّا من الوجه الّذي ذكرنا ، وأنّه لا يجب أن
يظهر الفرق بين سائر الأشياء على نسبة واحدة ، وفيه
الصفحه ٢٨٣ :
على ذلك ولا ادّعاه ـ فقد ثبت أنّها من جملة الكتاب الّذي أظهره الرّسول صلىاللهعليهوآله.
وقد اعتمد
الصفحه ٢٠٥ :
لا تستمرّ إلّا مع
ثبوته ، وأنّ الّذي اقتصر عليه غير كاف في الدّلالة.
وإن أراد أنّه لا
طريق يوصل
الصفحه ٢٥٨ : ـ للوجه الّذي ذكرناه.
على أنّا قد بيّنا
أنّ الله تعالى إنّما منعهم عن المعارضة بأن أعدمهم في الحال
الصفحه ١٤٢ :
ونقطع على أنّ ظهوره يدلّ على الصّدق وأنّه لو لا صدقه لم يظهر ، إذا علمناه من
فعل الحكيم الّذي لا يقع منه