الصفحه ٧٦ : نقف
على تجدّد حدوثه؟! وإنّما يصحّ أن يكون نزول جبرئيل عليهالسلام علما له عند النّبيّ
الصفحه ٢٤٥ : : أن
يعلم من جهة بعض الأنبياء من قد علمنا نبوّته بمعجز لا يمكن فيه النقل والحكاية ؛
لأنّ الكتاب الّذي
الصفحه ١١٠ :
يبيّن ما ذكرناه
أنّ الأمّيّ يقدر على الكتابة ؛ لأنّ الكتابة ليست أكثر من حركات يده واعتماداتها
الصفحه ١٩٥ :
بالكتاب ، وأضيفت
إليه (١) ؛ لأنّ الّذي يؤمن من ذلك علمنا بأنّ كلّ آية ـ أو آيات ـ اختصّت بالقصص
الصفحه ٢٤٢ : كلام صاحب
الكتاب المتقدّم.
وتبطل قول من أوجب
منعه تعالى من أن ينقل هذا الكتاب ناقل إلى بعض البلدان
الصفحه ٣٠ : القدير الأستاذ علي البصري ـ مدير قسم الكلام في مجمع
البحوث الاسلامية ـ الذي راجع الكتاب مراجعة دقيقة
الصفحه ٨ : كبير من العناوين الفرعيّة ، وكلّ عنوان فرعي
يتضمّن فصولا وأبوابا فرعيّة ، تبحث عن موضوع معيّن يتعلّق
الصفحه ٢١٠ : من ظنّ في الموضع الّذي تقدّم ـ أنّه دالّ من غير حاجة إلى
النّظر فيما أوجبنا النّظر فيه ، وحمل ذلك على
الصفحه ١٤٠ : يكن المدّعي صادقا لم
يظهر. وقد علمنا أنّ في ظهور القرآن ـ على الوجه الّذي ظهر عليه ـ خرقا للعادة
الصفحه ١٩٧ : رضوان الله عليه :
قال صاحب هذا
الكتاب (١) ، في فصل وسمه ب «بيان ما يجب أن يعلم من حال القرآن في
الصفحه ٢٤ : » ، وغيرهما.
هذا ، فضلا عن أنّ
نصّ كتاب الموضح يماثل كثيرا نصّ الفصل الذي عقده الشريف في إعجاز القرآن في
الصفحه ٢٩ : مؤلّفات المرتضى الكلاميّة ، من كتب ورسائل ، وخاصة
كتابه الذخيرة الذي يعدّ فصله في إعجاز القرآن تلخيصا
الصفحه ١٣٨ :
، فكيف يصحّ قطعكم على أنّه من عند الله تعالى ، مع ما ذكرناه؟ ومن أين لكم أنّ
الملك الّذي أتى به صادق في
الصفحه ١٥٤ :
فاذكروا ما الّذي
أمن العرب من أن يكون الجنّ فعلته ـ مع تجويزها أن يكون مقدورا ـ حتّى عدلت من
أجله
الصفحه ٢٤٨ : إدراكه وإصابته ، فسقط قوله : «إنّ الّذي ذكره لو كان شرطا لأمكن العلم به
وأنّ الّذي ذكرناه لا طريق إليه