الصفحه ١٢٣ : من أخباره صلىاللهعليهوآله الخارجة عن القرآن وقعت مخبراتها وفقا لها.
ومعلوم أنّ مثل هذه
الأخبار
الصفحه ١٢٦ :
قيل لهم : إنّما
علمنا بهذا القول أنّه لو كان من عند غيره لوجد فيه اختلاف كثير ، وقد تقدّم لنا
الصفحه ١٦٠ : بسهمي
ن فلم نخطئ
فؤاده
ونظائر ما ذكرناه
كثيرة جدّا ، إن ذهبنا إلى تقصّيها خرجنا
الصفحه ٣١٤ :
لأنّهم بذلك
تحدّوا وإليه دعوا.
على أنّ من تأمّل
الأمر حقّ تأمّله وجده بخلاف ما ظنّوه ؛ لأنّ وجوه
الصفحه ٧ : هذا ، برغم
أنّه صلىاللهعليهوآله تحدّى بذلك قريشا على رءوس الأشهاد ، فكذّبوه واستهزءوا به
، وبهتوه
الصفحه ٩٧ : واحدة في ردّه ، وقلنا في جوابه : إنّ العرب وإن لم
يكونوا نظّارين ، فلم يكونوا غفلة مجانين ، وفي العقول
الصفحه ١٠٥ :
الفصحاء ـ من
الإقدام على دعواه.
وإذا جاز أن يعارض
النضر بن الحارث بما ليس بمعارضة للقرآن عند أحد
الصفحه ١٢٩ :
[مذهب القائلين إنّ إعجاز القرآن كونه قديما]
فأمّا المعتقدون
بقدم القرآن ، والجاعلو وجه إعجازه
الصفحه ٢٦٦ : ، لا بدّ من أن يكونوا عارفين بذلك من أحوال أنفسهم ، ومميّزين بين أوقات
المنع والتّخلية.
وإذا كانت
الصفحه ٢٨٥ :
فصل
في أنّ القرآن لم يعارض
الكلام في هذا
الباب يقع في موضعين :
أحدهما : مع من
يدّعي أنّ
الصفحه ٢٩١ :
من القرآن ، ولم
ينقل شيء من ذلك ، للعلّة التي ادّعى المخالف أنّها منعت من نقل معارضة أحدهم. وما
الصفحه ٤٨ : بكلّ نظم ، ويهدي إلى كلّ قول.
على أنّا قد بيّنا
أنّ نظم مثل بعض سور القرآن لا يتعذّر على من احتذاه
الصفحه ١٠٢ :
خلاف ذلك ، ويعلمون أيضا أنّ كلّ سامع لهذا الكلام من الفصحاء يعلم كذبهم فيه ،
ولم يمنعهم ـ وهم كثير
الصفحه ٥ : ) ، علم خفّاق في سماء العلم والمعرفة.
منذ أن بزغ نوره في سماء مدينة السّلام ، وظلّ يشعّ مدى حياته وبعد
الصفحه ٣٣ : من أن يكونوا سلبوها عند ظهور القرآن والتّحدّي به ؛ وقد كانت
من قبل حاصلة لهم ، أو يكونوا لم يزالوا