الصفحه ٣٣٧ : ء، ١٦٢
العقد
الفريد، ١٥٩
عيون المسائل
والجوابات، ١١، ١١٠، ١١١
الغدير في
الكتاب والسنّة، ٤١
الفرق
الصفحه ١٤١ :
أحدها : أن يكون
خارقا للعادة.
ثمّ أن يكون من
فعل الله تعالى.
ثمّ يكون واقعا
موقع التّصديق
الصفحه ١٥٣ :
في كتابه الذخيرة / ٣٩٢ ـ ٣٩٣ : «خبّرنا لو واقفت العرب على ذلك وادّعت في القرآن
أنّه من فعل الجنّ
الصفحه ٢١٣ : ، لكان دالّا.
ولعلّنا أن نفصّل
فيما يأتي من الكتاب ـ بعون الله ـ الكلام في المعجز الواقع
الصفحه ٢١٩ : .
قال صاحب الكتاب (١) ، بعد كلام قد تقدّم منّا إبطال ما فيه من شبهة :
«فإن قال : إنّ
المفكّر إذا جوّز
الصفحه ٢٢١ :
أوّل الفصل : «إنّ ما يجري به عادة الملائكة قد يكون ناقضا لعادتنا ، وأنّ نقل
الملائكة الشيء إلى واحد دون
الصفحه ٢٥٧ : ء منها.
فأمّا الآية الّتي
تلاها صاحب الكتاب فهي أبعد ما يسأل عنه ويقدح (١) به ؛ لأنّه تعالى أراد أن
الصفحه ١٤٩ : يتفوّهوا (٢) بشيء منه ، قطعنا على أنّه لم يكن.
وهذا أضعف من كثير
ممّا تقدّم ؛ لأنّه يوجب أن تكون العرب
الصفحه ١٥٠ :
__________________
(١) قال المصنّف رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٣٩٢ : «وإنّما تحيل على العرب ، وتوجب أن يواقفوا عليه فيما
الصفحه ١٢٥ : المعهود من
الكلام ظاهرة ؛ فأمّا أن ينتهي إلى الإعجاز وخرق العادة ، فبعيد ولا برهان لمدّعيه
عليه ؛ لأنّا قد
الصفحه ١٤٤ :
تدّعون الإحاطة
بذلك في الإنس ـ فلعلّ بعضهم صنع هذا الكتاب وأظهره على يد من ظهر من جهته!
وبعد
الصفحه ١٤٨ : جهالاتهم.
(٢) قال المصنّف رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٣٩٢ : «وممّا أجاب به القوم عن سؤال الجنّ : أنّ
الصفحه ٢٧١ : الطّريقة. ألا ترى أنّ من
لم يظهر له الفرق بين الكتابة السّريانيّة العربيّة (١) ـ من حيث لم يكن عارفا بطريقة
الصفحه ٧٠ :
فيه الآمال.
ودللنا أيضا على
أنّ التحدّي بالقرآن وقعود العرب عن المعارضة يدلّان على تعذّرها عليهم
الصفحه ٨٨ : أنكر القوم
ـ مع الاعتراف له بهذا الفضل والتقدّم في الفصاحة ـ أن يكون بينه وبين فصيح كلام
العرب ما بين