الصفحه ١٦٥ : (٢) ، معروف.
غير أنّ الطريق
الذي سلكناه لا يوجب علينا الشّكّ في علم سيبويه بالنّحو ، وقدرة امرئ القيس
الصفحه ١٢٣ : :
إمّا أن يكون من
فعل الله تعالى ، نحو ما تلوناه من أخبار القرآن ، ومن فعل النّبيّ صلىاللهعليهوآله نحو
الصفحه ١٦١ : الروم اصطحبه ، وتوفّي عمرو في أثناء الرحلة الى بلاد
الروم نحو عام ٨٤ ق ه ، فسمّاه العرب عمرا الضائع
الصفحه ١٦٤ : القيس وله معه مساجلات. توفّي نحو سنة ٢٠ ق ه.
(٢) هو العائذ بن
محصن بن ثعلبة ، من بني عبد القيس من
الصفحه ١٧٠ :
فمنه : ما وقوع
قليله كاف في الدّلالة كوقوع كثيره ، نحو إحياء الميّت ، وإبراء الأكمه والأبرص ؛
لأنّ
الصفحه ٢٦ : والفصول والمسائل والأقوال قد كتبت على نحو
بارز وبماء الذهب.
ولا نمتلك معلومات
تفصيليّة تعيننا على معرفة
الصفحه ٣٦ : ما أثبتناه.
(٤) امرؤ القيس بن
حجر بن الحارث الكنديّ (نحو ١٣٠ ـ ٨٠ ق. ه) ، شاعر جاهليّ ، بل أشهر
الصفحه ٣٩ :
أحمد في كتاب العين : النّقض : إفساد ما أبرمت من حبل أو بناء. والمناقضة
في الأشياء ، نحو الشعر ، كشاعر
الصفحه ٦٤ : النعمان بن المنذر ، وله
شعر كثير. عاش طويلا ، وتوفّي نحو سنة ١٨ قبل الهجرة.
الصفحه ٨٦ : ،
__________________
أمير المؤمنين عليهالسلام بصفّين ، ثمّ سكن الكوفة ، وهاجر أخيرا إلى أصفهان مع أحد
ولاتها ، ومات بها نحو
الصفحه ١١٩ : يكون الإخبار
عمّا مضى إخبارا عن غيوب ، إذا كانت واردة بما قد علم خفاؤه ، وفقد الاطّلاع عليه
، نحو الخبر
الصفحه ١٢٠ : فيها إلى العادة ، نحو علمهم بورود الحرّ
والبرد في إبّانهما ، وطلوع الثّمار والزّروع في أوقاتهما
الصفحه ١٢٢ : الغيوب الخارجة عن القرآن ، فكثيرة جدّا ، نحو (٥) : قوله لأمير المؤمنين عليهالسلام : «تقاتل بعدي
الصفحه ١٦٣ : كتبا كثيرة. له نحو ٢٠٠ مؤلّف ، توفّي
بالبصرة سنة ٢٠٩ ه.
(٥) بطن من بطون بني
حنيفة. راجع جمهرة النسب
الصفحه ١٦٧ : ، وعلمنا بالنّقل الشّائع الذّائع تصرّف سيبويه وأمثاله
المشهّرين في علم النّحو ، وأنّهم كانوا يشرحون غامض