الصفحه ١٢ : عليه ، لو لا أنّ الله
تعالى أعجز عنه».
هذا ، ولخطورة هذا
الرأي من حيث آثاره وتبعاته وما يترتّب عليه
الصفحه ١٩ :
يتبيّن بطلان كثير
ممّا قيل أو يقال ، ونسب أو ينسب إليه ـ وإلى غيره من القائلين بالصّرفة ـ من أمور
الصفحه ٣٣ :
[في بيان مذهب الصّرفة]
.....................
(١)
وكذلك لو كانوا
منعوا بما يرفع التمكّن من
الصفحه ٣٦ :
، ولم يخلّ بينه وبين معرفته. ولهذا لا نصيب في شيء من كلام العرب ـ منثوره
ومنظومه ـ ما يقارب القرآن في
الصفحه ٣٨ :
كلاما هو دونه في
الرّتبة هذا الفضل ولا حصل بينهما هذا القدر ، وإن كان أحدهما من الفصاحة في
الذّروة
الصفحه ٤٥ :
من تعذّر نظم
القرآن على العرب ، كما تعذّر على خطيبهم الشّعر ، وعلى شاعرهم الخطابة ، وهذا
يغني عن
الصفحه ٤٩ :
المعارضة قاعد ؛ لأنّ المعارضة لا تحتاج إلى أكثر من التمكّن من الفصاحة وطريقة
النّظم. وإنّما يتعذّر معارضة
الصفحه ٦٧ : الفاضلين ـ وإن كانا مظنونين ـ فالتّقارب بين الجماعة معلوم
غير مظنون. ولهذا لا نرى أحدا من أهل القرية
الصفحه ٨٣ : ؟ وما الدّليل على أنّه لا نهاية بعدها؟
فإن رام أن يذكر
دليلا على ذلك ، لم يجد. وكلّ من له أدنى معرفة
الصفحه ٨٥ :
الخطب والشّعر وكلام الكهنة ، وليس هذا منه في شيء. ثمّ فكّر ونظر ، وعبس وبسر (٢) وقال : (إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ١١٨ : ويدعوهم إلى التّسليم. ولم
يفعل ذلك إلّا وهم يتمكّنون من الاستدلال على صدقه ، وغير مفتقرين في العلم إلى
الصفحه ١٣٨ :
وقد سئل عن هذا
السؤال على وجه آخر آكد من الّذي ذكرناه :
قيل : إذا كان من
ظهر القرآن على يديه لم
الصفحه ١٥٧ : ؟
فقال : لو كان
كذلك لم أقل له هذا! قال له الفرزدق : من أنت ، لا أمّ لك؟!
قال : رجل من
الأنصار من بني
الصفحه ١٦٤ : قوم قد
خبطت بنعمة
وحقّ لشأس من
نداك ذنوب
يعني نفسه. فقال
له النّعمان : إي
الصفحه ١٦٦ :
اقتراح أوزان
ومعان أخر تقطع على أنّ الشّعر المأثور خال ممّا يجمع من المعنى والوزن ما
اقترحناه