الصفحه ١٢٢ : المقام تعدّ من الأخبار المتواترة والمرويّات المشهورة الّتي رواها جلّ من
تعرّض لأحداث الوقائع الثلاث
الصفحه ٢٢٢ : فيه!
ولا شيء أضعف
وأظهر بطلانا من التّعلّق بمنع الله تعالى في الموضعين جميعا ؛ لأنّه إيجاب عليه
الصفحه ٢٥٠ : ، وبيّنا أنّ الله
تعالى إنّما يصرف عن المعارضة بأن يفقد من رام تعاطيها في الحال العلم بالفصاحة ،
ولا يمكن
الصفحه ٢٥٨ : (١).
والأوّل غير ممكن
ولا مقدور على وجه من الوجوه ، وإنّما حسن القول الأوّل ـ مع استعمال لفظ التعاون
فيه
الصفحه ٣١٩ : لفرط فصاحتك لا لمكان نبوّتك ، وما تقدّمك في هذا الباب إلّا كتقدّم فلان
وفلان في كذا وكذا من لا حجّة في
الصفحه ١٠ :
العهد.
٧ ـ استقامة بيانه
، وسلامته من النقص والاختلاف والتناقض.
٨ ـ إعجازه من
وجهة التشريع العادل
الصفحه ١٦ : المذهب ، وعرض آراء المعارضين والموافقين لمذهبه. وهذا الكتاب يغني الباحث في
مذهب الصّرفة وما يتعلّق به من
الصفحه ٢١ :
كانوا يتمكّنون من المعارضة ، في وقت مرامهم ذلك».
٥ ـ قطب الدين
سعيد بن هبة الله الراونديّ (المتوفّى
الصفحه ٤٦ : أنّ كلّ قادر على الكلام العربيّ ،
ومتمكن من تقديم بعضه على بعض وتأخير بعضه عن بعض ، لا يعجز أن يحتذي
الصفحه ٧٦ : إلى خروج القرآن عن العادة في الفصاحة ، لم تخل الحال
عند النّاظر المستدلّ على النّبوّة من وجوه :
إمّا
الصفحه ٩١ :
قيل له : هذا لو
أجزناه لم يقدح في إعجازه من الوجه الّذي ذكرناه ، بل كان أدخل له في الإعجاز ،
غير
الصفحه ٩٣ : الكلام من أهل زماننا ـ من خفاء الفرق عليهم بين مواضع من القرآن
وبين فقر العرب البديعة وكلمهم العربيّة
الصفحه ١٠١ : أنّهم إن دلّوه على موضعه قتله ، لعلمنا أنّهم
لا بدّ أن ينكروا معرفة مكانه ، ويمتنعوا من الإرشاد إليه
الصفحه ١٩١ :
والقسم الأوّل
يفسد من وجهين (١)
:
أحدهما :
أنّ بعض هذه
السّير والحوادث ـ فضلا عن جميعها ـ لو
الصفحه ٢٨٥ :
فصل
في أنّ القرآن لم يعارض
الكلام في هذا
الباب يقع في موضعين :
أحدهما : مع من
يدّعي أنّ