الصفحه ١٥٩ : الجنّ قتلته ،
__________________
(١) البيت ناقص ،
وأكملناه من الحيوان ٦ / ٢٢٦ ـ ٢٢٧. والبيتان
الصفحه ١٦٧ :
[كذلك] وإن كان العلم أغمض طريقا من الثاني ، لأنّه مستند إلى العادات وما يجوز أن
يتّفق فيها وما لا يتّفق
الصفحه ١٨٥ : اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ* الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ
الصفحه ١٨٦ : قال في ذلك اليوم : لن نغلب اليوم من قلّة! وهو الذي عني بقوله
تعالى : (إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ
الصفحه ١٩٣ :
من أحوالهما الّتي
جرت ـ لم يقع فيما مضى. وأنّه لم يكن على عهد نبيّنا صلىاللهعليهوآله نبيّ جاءته
الصفحه ١٩٧ : رضوان الله عليه :
قال صاحب هذا
الكتاب (١) ، في فصل وسمه ب «بيان ما يجب أن يعلم من حال القرآن في
الصفحه ٢٠٧ : ء الموتى وما
شاكله ، فيجب أن تكون دلالة الجميع لا تختلف ، من حيث لم يختلف طريق دلالته.
ومتى لم نقل بهذه
الصفحه ٥ : ، مجمع على فضله ، مقدّم في العلوم ، وأكثر أهل زمانه أدبا
وفضلا» ، «حاز من العلوم ما لم يدانه فيه أحد في
الصفحه ٧ : والنصر له صلىاللهعليهوآله ، فآمن من آمن منهم طوعا أو كرها أو رغبة ، وأظهر آخرون
منهم الإيمان وأبطنوا
الصفحه ١١ :
رجعتهم فرجعوا.
وقال الراغب في
مفرداته : الصّرف : ردّ الشيء من حالة إلى حالة ، أو إبداله بغيره
الصفحه ١٨ : غير معجز ، وأن يكون المعجز هو
الصّرف عن معارضة ، فنقول له : بل إنّ القرآن هو المعجز من حيث كان وجود
الصفحه ٥٤ :
قبيحا فننزّه الله
عن فعله. وكلّ واحد منها ينفي العلم ، كما ينفيه الجهل والسّهو والشّكّ والنّسيان
الصفحه ٦٣ : التقريع على أسماعهم ، وقد بلغوا من إعناتهم (١) للنّبيّ صلىاللهعليهوآله ، وتتبّعه في أقواله وأفعاله ما
الصفحه ٦٥ : في هذه المعاني حقّ تأمّلها علم أنّها كالمتكافئة المتقابلة ، وأنّه لا مذهب
منها إلّا وله مخرج وفيه
الصفحه ٧٥ : أصمّ ، وجعل بعض
الأنبياء علمه ظهور ذلك الحيوان من الجبل ، فصدع الله تعالى الجبل وأظهر الحيوان ،
لكان