الصفحه ١٨٣ : في كلّ علم من أعلام (١) الأنبياء عليهمالسلام ، يجوّز قبل نظره فيه أن يكون مخرقة (٢) وشعبذة ، وغير
الصفحه ١٩٠ :
من أعدائه
والمتظاهرين بحربه من الأقوال والأفعال المخصوصة ، ثمّ من المنافقين والمختلفين به
ممّن
الصفحه ١٩٨ : أمره ثمّ جعله صلىاللهعليهوآله دلالة على نبوّته (٣) ؛ لأنّ هذا الجنس من الشّبه ـ ما لم يخطر (بالبال
الصفحه ١٩٩ :
الفعل من الله
تعالى (١) يقع بحسب مقاصد العبد ، وأن لا يدلّ على ما ذكرتموه من وجوب وقوعه بحسب
الصفحه ٢٠٠ : : «إنّ
المعجز يجب أن يكون من فعله تعالى» أنّه متى لم يثبت ذلك لم نأمن أن يكون من فعل
بعض من يجوز أن يفعل
الصفحه ٢١١ :
بحكايته ؛ لأنّ
الحكاية هي المعلوم حدوثها من جهته ، وقد ضربنا لذلك مثالا لا شبهة فيه ، وهو :
أن
الصفحه ٢٢٣ :
عليه ، لأنّ على
ما سأل (١) عنه ، إذا صحّ في هذه الأمور أن يحدث من الملائكة ، وجوّز
قبل السّمع أن
الصفحه ٢٣٣ :
التّصديق ـ هو أمر
الله تعالى للملك بإنزاله إليه ؛ لأنّ العادة لم تجر به ، وهو من فعله تعالى
الصفحه ٢٦٧ :
الجواب :
يقال له : أمّا ما
قدّمته من وجوب معرفة العرب ـ بما هم عليه ـ من تعذّر المعارضة عليهم
الصفحه ٢٧٣ :
من الفصاحة
والبلاغة ، وأنّ ذلك هو النّقيض للاشتباه (١) ـ وإن كان التفاوت في الفصاحة حاصلا ـ لوجب
الصفحه ٣١٣ :
بعض ما انتهت إليه
حال الرّسول صلىاللهعليهوآله ، من القوّة والظّهور ، وكثرة المستجيبين ، وتظاهر
الصفحه ٣٢١ :
وفي بعض هذه
المدّة فسحة للرّويّة والتعمّل ؛ فقد كان يجب أن يتعمّلوا فيها أو فيما بعدها من
الأزمان
الصفحه ٣٢٢ :
واقتطعتنا عن
فعلها!
وأمّا التعلّق بأنّهم لم يعارضوا خوفا
من أوليائه وقوّة دولته ، فأضعف من كلّ
الصفحه ٩ :
أبحاث علوم القرآن.
يعدّ البحث عن «إعجاز
القرآن» من أهمّ فروع علوم القرآن ؛ لأنّه يتركّز على أهم ركيزة
الصفحه ١٣ :
الخلفاء ، وتفضيل
أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام على غيره ، وأمور أخرى تعدّ من ركائز