الصفحه ٢٧٢ :
أحسنها! ونحن
عالمون في القرآن ضرورة خلاف ذلك.
وبعد ، فلو كان ما
تضمّنه السّؤال صحيحا لكنّا لا
الصفحه ٢٨٧ :
وأمّا العلم بأنّ
الحاجة إلى نقلها ماسّة والدّواعي متوفّرة فهو أظهر من أن يحتاج فيه إلى تكلّف
دلالة
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله لم يكن.
فإن قال : أيّ
تجدّد يفعل في الموضع الذي ادّعيتموه؟! والعلوم التي انتفت عمّن رام المعارضة
الصفحه ٦٨ :
فإن كانوا قد
استعملوا لفظة «مقدر» فيمن مكّن غيره من الأسباب والآلات من غير أن يفعل له قدرة
في
الصفحه ١٠٥ : أيضا أن
يعارض غيره من القوم ببعض الشّعر الفصيح أو الكلام البليغ ، ويدّعي فيه المماثلة
في الوجه المقصود
الصفحه ١٠٨ :
تستعار هذه
اللّفظة في الكلام من حيث حدث بعضه في إثر بعض ، فشبّه لذلك بتأليف الجواهر.
وإذا لم يكن
الصفحه ١١٢ : ذكرناه.
فإن كان ما يقال
في تعذّر الشّعر كقوله (١) هو في تعذّر القرآن فيجب بأن يصرّح بأنّ القرآن إنّما
الصفحه ١٢٥ :
فيه وضرب الأمثال
ـ من الاختلاف أو التناقض (١) يدلّ على فضيلة عظيمة ورتبة جليلة ، ومزيّة على
الصفحه ١٧٢ : غير واجب ؛ فلا بدّ
من أن ترجعوا إلى طريقتنا ، أو تدخلوا في جملة البراهمة ومبطلي النبوّات!
(٢) فقلت
الصفحه ١٨٢ : ، فإنّما تقتضيه فيما
وقع في أصله ظاهرا. والإلزام بخلاف ذلك ؛ لأنّهم إنّما ألزموا أن يكون مأخوذا ممّن
لم
الصفحه ١٨٩ :
و «الدّعيّ» هو
الغلام الذي يربّيه أحدهم ويكفل به ، ويدعوه ولده ، وإن لم يكن ولده في الحقيقة
الصفحه ١٩٧ :
فصل
في بليغ [ما] ذكره صاحب الكتاب المعروف
ب (المغني) ممّا يتعلّق بالصّرفة
قال الشريف
المرتضى
الصفحه ٢١٥ :
حدوثه في هذه
العين متجدّد ، بل كان ذلك كالمجوّز عنده.
فكذلك القول في
القرآن ، أنّه لا فرق بين أن
الصفحه ٢٢٠ :
فكذلك قد دلّ على
أنّ (١) ما ذكرناه في الشّمس والفلك ، قد يجوز أن يقدر عليه الملك ؛ فإذا كان ذلك لا
الصفحه ٢٢١ :
فإذا قال : لا.
قيل له : وأيّ فرق
بين البشر في هذا والملائكة إذا كان مجوّزا ـ قبل صحّة النّبوّة