الصفحه ٢٤١ :
ولم يزد فيها ، لا
يقع منه (١) المعصية ، ويجعل هذا من باب التمكين ، لا باب الاستفساد.
ويقول في
الصفحه ٢٤٣ : ) (٣) ، يكفي في صحّة الاستدلال.
وبيّنا أنّ العلم
الّذي سأل عنه ، لو كان شرطا لكان لا يتمّ الاستدلال بإحيا
الصفحه ٢٨٦ :
القرآن ـ من توفّر
الدّواعي ، وشدّة الحاجة ، وقرب العهد ـ حاصل في المعارضة ، وهي تزيد عليه من حيث
الصفحه ٣٠٣ : المعارضة لا تبلغ في قطع المادّة وحسم الأمر مبلغ الحرب ، فعدلوا إلى الحرب ،
لأنّها سبب الرّاحة.
وربّما
الصفحه ٣١٣ : عن محاجّته ومواقفته ـ اعتقادا لظهور أمره ، وأنّ الشّبهة لا
تعترض في مثله ـ لا يحارب ولا يغالب ، ولا
الصفحه ٣٢١ :
وفي بعض هذه
المدّة فسحة للرّويّة والتعمّل ؛ فقد كان يجب أن يتعمّلوا فيها أو فيما بعدها من
الأزمان
الصفحه ١٨ :
في النظم ، وكيفية
الصّرف هي بأن لا يجدوا العلم بالفصاحة في تلك الحال ، فيتعذّر ما كان مع حصول
الصفحه ٤٧ :
سلك على هذا الوجه في كلّ نظم لما تعذّر ، وهو يكشف عن صحّة ما اعتمدناه.
فأمّا تعذّر
الشّعر على الخطبا
الصفحه ٥٧ :
المشرق ببلدة؟
وهب أنّ هذا حقّ
بالأدلّة عليه ، ليس جهل المستدلّ على النّبوّة في ذلك أو شكّه فيه
الصفحه ٦٤ : مثلان ؛ فالإشكال الّذي ذكرناه في
ذلك أيضا حاصل ، والخلاف ثابت. ولهذا ما اختلف النّاس في تطبيق الشّعرا
الصفحه ٧٤ : ؛ لأنّه موجود قبل مولد النّبيّ صلىاللهعليهوآله في السّماء. وإنّما المعجز عندكم بنزول جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : ويعتقدون فيه أنّه يبغّض الحبيب ، ويحبّب البغيض ، ويسهّل الصّعب ، ويصعّب
السّهل. ولهم في ذلك وفي الكهانة
الصفحه ٨٣ :
فإن قال : لا ،
لأنّ فصاحة القرآن هي نهاية ما يمكن في اللّغة العربيّة.
قيل له : ومن أين
لك هذا
الصفحه ٨٩ :
المعارضة إذا
رامها ، مع تمكّنه من التّصرّف في الكلام الفصيح ، وقدرته على ضروبه ؛ لأنّه لمّا
تعذّر
الصفحه ٩٠ :
قيل له : تمكين
مسيلمة الكذّاب ممّا ادّعى أنّه معارضة من أدلّ دليل على صحّة مذهبنا في الصّرفة