الصفحه ٢٩٧ :
فأمّا الكلام على
من أشار إلى أشياء بعينهما (١) ، وادّعى أنّها معارضة للقرآن :
فربّما تعلّقوا
الصفحه ٣٩ :
ولو كانوا أعجزوا
عن الكلام المساوي للقرآن في الفصاحة ، لم يتأتّ منهم شيء من الكلام في الفصاحة
الصفحه ١٢٤ :
فإذا كانت من فعل
الله تعالى لم تدلّ على اختصاصه بالعلم الخارق للعادة الّذي ذكرناه ، فقلنا : إنّ
من
الصفحه ١٤٠ : ،
وأنّه لا فرق في كونه خارقا لها بين أن يكون من فعل الله تعالى ، أو من فعل بعض
ملائكته. وإنّما دلّ إذا كان
الصفحه ١٤٤ :
تدّعون الإحاطة
بذلك في الإنس ـ فلعلّ بعضهم صنع هذا الكتاب وأظهره على يد من ظهر من جهته!
وبعد
الصفحه ١٧٠ : القليل منه والكثير لم تجر به العادة.
ومنه : ما يدلّ
إذا وقع منه قدر مخصوص ـ كالقدر والعلوم ـ أو وقع منه
الصفحه ١٨٠ :
وربّما قالوا :
إنّ الّذي يؤمن منه حصول العلم الضّروريّ أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله هو المظهر
الصفحه ٢٤٤ :
به على أنّه لم
يظهر على غيره ، مع أنّه لا بدّ من القول بأنّه حدث من قبل غيره؟ وإذا لم يصحّ
حصول
الصفحه ٢٤٩ : (٢) من وجهين :
إمّا أن تقول : قد
كان ذلك القدر من العلم حاصلا من قبل معتادا ، فمنعوا منه [عند] (٣) ظهور
الصفحه ٢٥٥ :
من هذه الجهة إلّا
غبيّ أو معاند ، وإنّما يعلم ذلك بالأدلّة التي تستخرج بها أمثاله.
فأمّا ما ذكره
الصفحه ٣٢٠ : لشيء من
كلامه مزيّة في هذا الباب. ولو كان القرآن من كلامه ، وتعذّرت معارضته ـ لأنّه
أفصحهم ـ لظهر ذلك
الصفحه ٣٧ :
وشعر الطائبيّين ـ
ظاهرة التّناقض ؛ لأنّا قد علمنا أنّ الطائبيّين قد يقاربان ويساويان امرأ القيس
من
الصفحه ٤٣ : عروض من أعاريضه ، ووزن من أوزانه يقتضي ذلك. وهذا يؤدّي إلى
أنّ أكثر الخلق أصحاب معجزات (١)!
فإن قال
الصفحه ٦١ :
قيل له : المثل في
الفصاحة ـ الذي دعوا إلى الإتيان به ـ هو ما كان المعلوم من حالهم تمكّنهم منه
الصفحه ٩٠ :
قيل له : تمكين
مسيلمة الكذّاب ممّا ادّعى أنّه معارضة من أدلّ دليل على صحّة مذهبنا في الصّرفة