الصفحه ٢٤٩ : وأنّه خلى بعلي يوما فقال رجل من
أصحابه ، عجبا لما نحن فيه من الشدة ، وأنه يناجي هذا الغلام منذ اليوم
الصفحه ١١٧ : لي من أمّتي
أخا ووارثا وخليفة ووصيّا ، فقلت يا رب من هو فأوحى إليّ عزوجل يا محمّد إنّه إمام أمّتك
الصفحه ٣٥١ :
أيّها الناس ما ركب هؤلاء من الاثم ، أرأيتم إن ادّعيت ما في أيدي الناس من
أموالهم أتسألونني البيّنة أم
الصفحه ١٧٦ : قال من كتاب الأمالي لأبي
جعفر محمّد بن الحسن الطوسي رحمهالله كتب إلى الشيخ سديد الدين يوسف بن عليّ بن
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآله : «اللهم أدر الحق معه حيث دار» وأمره صلىاللهعليهوآله بسلوك طريقه عليهالسلام
من طريق العامّة
الصفحه ٤٨ : بالروحاء فأخذ منه الآيات فرجع أبو
بكر إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله أنزل الله فيّ
الصفحه ٢٧٩ : رأسه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى
الجنّة أو إلى النار ، فقام إليه رجل فقال : يا
الصفحه ٢١٢ : نكس حملة العرش رءوسهم؟ فقال : يا محمّد ما من ملك من
الملائكة إلّا وقد نظر إلى وجه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠٥ : أبي طالب فإنه أعلم قال : يا أمير
المؤمنين قولك فيها أحبّ إليّ من قول علي ، فقال : بئس ما قلت ، ولؤم ما
الصفحه ١٣٩ : إلي عهدا».
فقلت : وما هو
بيّنه لي؟
قال : «اسمع إنّ
عليّا راية الهدى وإمام أوليائي ونور من أطاعني
الصفحه ٣٢٧ : عليه بما هو أهله ثمّ قال : أمّا بعد فو الله لقرابة رسول الله
أحبّ إليّ أن أصلها من قرابتي ، إنّي والله
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام قال : «بعثني رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى اليمن فقلت : يا رسول الله تبعثني إلى قوم أسنّ منّي
الصفحه ١٣ : من الحمد على نعمته فقالت الملائكة : الحمد لله فبنا اهتدوا إلى معرفة توحيد
الله وتسبيحه وتهليله
الصفحه ١٥٧ : واحدة منهنّ وكانت أحبّ
إليّ ممّا طلعت عليه الشمس كنت أنا وأبو عبيدة وأبو بكر وجماعة من أصحابه إذ ضرب
الصفحه ٢٥٦ : لرجل من أهل اليمن ، فمرّ يعدو فمرّ
برجل فنفحه برجله فقتله ، فجاء أولياء المقتول إلى الرجل فأخذوه ودفعوه