الصفحه ٢٠١ : عن كتاب الله
فإنّه ليس من آية إلّا وقد عرفت أبليل نزلت أم نهار في سهل أمّ في جبل». (٣)
الثاني عشر
الصفحه ٣٥٦ : صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة العلم وعلي بابها ومدينة الحكمة وعلي بابها»
من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث ٢٣٠
الصفحه ٢٢٩ : : موفق بن أحمد يرفعه إلى عمرو بن العاص قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ٢٣٤ :
الباب الحادي والثلاثون
في قوله صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة الجنّة وعلي بابها»
من طريق
الصفحه ٢٢٥ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة العلم وعلي بابها ولا تؤتى البيوت إلّا من
أبوابها
الصفحه ٢٢٦ : ومنصور من نصره
ومخذول من خذله ـ ثمّ مدّ بها صوته فقال ـ أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد
العلم فليأت
الصفحه ٣٣٨ : الباب وأغلقته
، فلمّا انتهوا إلى الباب ضرب عمر الباب برجله فكسره ، وكان من سعف ، فدخلوا على
عليّ وأخرجوه
الصفحه ٢٦٥ :
الذي بالكوفة ،
والذي بالكوفة يسأل الذي بالمدينة ، والذي بالمدينة لا يسأل أحدا (١). وكثير من هذه
الصفحه ٢٠٤ : : كنسبة قطرة
من المطر إلى البحر المحيط». (٤)
الرابع والعشرون : ابن أبي الحديد في الشرح في شرح قول أمير
الصفحه ١١١ :
في طرقات المدينة
إذ مررنا بنخل من نخلها فصاحت نخلة بنخلة أخرى هذا النبيّ المصطفى وعليّ المرتضى
الصفحه ٢٩١ : المدينة فأتيت أمّ سلمة زوج النبيّ صلىاللهعليهوآله فسلّمت واستأذنت فقيل : من ذا؟ فقلت : سائل ، فقالت
الصفحه ٢٨٩ : كان من أمره ما كان ، ثمّ أتيت المدينة فدخلت على
أمّ سلمة قالت : من أين أقبلت؟ قلت : من البصرة ، قالت
الصفحه ٢٢٤ : يقول : والله الفقر إلى شيعتنا أسرع من السيل إلى بطن
الوادي» (١).
السابع والعشرون : ابن بابويه قال
الصفحه ٣٤١ : وأبى عمر ، فخرج عبد الرحمن
فأقبل على أبي وقال : أفي غفلة أنت إلى يومك هذا عمّا كان من تقدّم أحيمق بني
الصفحه ٣٢٦ : :
جاء عمر إلى بيت فاطمة عليهاالسلام في رجال من الأنصار ونفر قليل من المهاجرين فقال : والذي
نفسي بيده