الصفحه ٢٢٤ : ، ولكن ليس حاجة الحيوان بها كحاجته إلى الأولين ، فيمكن
بقاؤه بدونها.
وأمّا مدركات
السامعة والباصرة فليس
الصفحه ٢٧٢ : ،
وميكائيل عن إسرافيل ، وإسرافيل يأخذ عن الله ، ويخبر أحيانا أنه كان يأخذ عن
ميكائيل ، بدون واسطة جبرئيل
الصفحه ٢٨٣ : ، وأخذ الزاد ، فلا بد
للعقل أن يسخّرها ويستخدمها ويعامل معها معاملة السلطان العادل مع المردة من رؤسا
الصفحه ٣٢٠ : نامية من حال إلى حال ، حتّى ينتهي إلى ما كان أوّلا ، ويصل إلى درجة اللبّ
الّذي كان عليها في بدء أمره
الصفحه ٣٥٦ :
من الناس، فإنه لا بدّ أن تورث صحبتهم في النفس تكبّرا على الغير بالطبع ، وازدراء
بمن ليس له في صحبتهم
الصفحه ٣٩٧ : بتقدير لا بدّ منه ، مثل يوم ، أو شهر ، أو سنة معينة ، أو
يكفي فيها أي مدّة كانت؟ فإنه نقول ـ حينئذ ـ : بل
الصفحه ٤١٥ : ؛ لما دريت أن الموجودات مترتبة في الصدور بدء وعودا ، ما
تقدّم متقدّم ، ولا تأخّر متأخّر ، إلّا بالحق
الصفحه ٤٣٠ : لا بدّ يوما أن يفارقه ، أو يمله ، أو يتغيّر
عليه ، وتذهب تلك الحلاوة ، وتتلاشى تلك البشاشة ، ويخمد
الصفحه ٤٦٠ : الإلهي ، والقضاء الربّاني لا بدّ أن يكون ذلك الدخول موافقا لطبعه ، وكمالا
لوجوده ؛ إذ الغايات ـ كما مرّ
الصفحه ٣٥٨ : .
__________________
(١) ـ هذه العبارة من
قوله : «إن المسمى بالجماد» إلى قوله : «فلا أستطيع» ذكرها في شرح فصوص الحكم
للقيصري
الصفحه ٢٦٥ :
بينهما ، المسمى
بالحكمة ، وهي من الأخلاق ، لا من العلوم المنقسمة إلى الحكمتين : العملية
والنظرية
الصفحه ٣٠٩ : : التلويحات في الحكمة ،
التنقيحات في أصول الفقه ، حكمة الإشراق ، هياكل النور في الحكمة ، والألواح
العمادية
الصفحه ١٩ : العرب ، وسوريا ، وفينقية ، وكلديا ، والهند ، وغاله. وله حكمة
عالية جديرة بالإعجاب ، هي قوله : إذا كنت
الصفحه ١٦٥ : جهة رؤوسها ، وأمّا السفلى فثقلها لا يضاد ركزها.
ومن عجيب الحكمة
في هيئة الأسنان أن الثنايا
الصفحه ٢٢٦ : موادّها عن الحواس ، فهي خزانة
للحس المشترك ، ولو لاها لما يمكن لنا الحكم على شيء شاهدناه ، ثمّ ذهلنا عنه